من المرجح أن تمر المملكة العربية السعودية في السنوات القليلة القادمة، ببعض التغييرات المثيرة في القيادة. فالعاهل السعودي الملك عبد الله هو الخامس من أبناء الملك عبدالعزيز (مؤسس المملكة) الذي يحكم
في مشهد مفاجئ مثَّل صدمة لكل عشاقه ومحبيه، أعلن في الخامس والعشرين من يونيو المنصرم وفاة ملك موسيقى البوب - ليس فقط في الولايات المتحدة وإنما أيضًا فى العالم - المطرب المشهور مايكل جاكسون. وقد كان
فى الصيف الماضى شاركت فى مهرجان سان مالو الأدبى بفرنسا وهناك التقيت بروائى شاب من كولومبيا، وكان طبيعيا أن أسأله عن الروائى الكولومبى العظيم جابرييل جارسيا ماركيز الحاصل على جائزة نوبل فى الأدب،
هيمنت الفكرة الديموقراطية خلال العقدين الأخيرين في أوساط المثقفين وعموم المهتمين المستقلين بالشأن العام في العالم العربي. لكنها أخذت تنزاح عن موقع الهيمنة بعد هجمات 11 أيلول/ سبتمبر 2001 ثم احتلال
كنا وما زلنا وسنبقى بحاجة الى التجربة لتصحيح أفكارنا، والتي تستبد بنا في حالات التوتر خاصة، لما يشوبها من إطلاق وتعميم يغلقها على النقد والمراجعة. لقد كنا – مثلاً - بحاجة الى الدخول في تجربة مع رجال
لن يشاغب استذكار الحرب الإسرائيلية على لبنان، قبل ثلاث سنوات، على الموسم السياحي الاستثنائي، ولا على موسم المهرجانات الفنية التي تجاوزت مواقعها التقليدية إلى النواحي والجهات البعيدة بحيث يكون لكل
عن مروى الشربيني أماً، وليست "ضحية الحجاب".
لم تًقتل مروى الشربيني لأنها ارتدت الحجاب، قتلت لأنها لم تسكت على حقها حين نعتها رجل في حديقة لعب الأطفال بالإرهابية. بالطبع لم تكن تعلم أنها سوف
ومعذرة لك على كتابة لا منهجية، وبها أتقصَّد إيذاء مسامع من أسميتهم ذات يوم: "جهابذة الحوار الأكاديمي"، فهم آباء المطبعين الحاليين، والآن مجلس أعيانهم. لقد قام هؤلاء بمهمتهم كلبراليين متغربنين، وصاروا