بيد أن الميل العام إلى تراجع قيمة الدول حقق قفزة نوعية بعد 11 أيلول/ سبتمبر 2001. تعرضت نظم عربية مركزية إلى ضغوط بالغة القوة، سياسية وديبلوماسية وأمنية وإعلامية، من قبل الأميركيين بخاصة. ولبعض الوقت
يأخذ التمييز ضد النساء في العالم أشكالاً مختلفة تعتمد على درجة تقدم هذه الدولة أوتلك ونموها أو درجة تقدم منظماتها النسوية التي تتابع أحوال النساء والأنظمة وتطبيقات مؤسسات الدولة والقطاع الخاص ،
" الفلسطينيون وحوش تمشي على قدمين"
رئيس وزراء إسرائيل السابق مناحيم بيجين
عندما وضع أرييل شارون رئيس وزراء إسرائيل "المغمى عليه"، حجر الأساس لأبشع جدار عرفه التاريخ، بما في ذلك جدار
والحقيقة أن سبب استمرار هذه "الصالونات" وتزايد دورها إنما يعود ، لا صطدام كافة الدعوات والمحاولات الرامية بناء وتطوير نظام حزبي فاعل وحيوي ، بجدار المراوحة السميك ، وغياب الإرادة السياسية الفعلية لدى
الحال الذي تحدثت عنه القبس ليس حالاً كويتيا، لقد استشرى الصمت على مساحة الاعلام العربي، ليس لانه لم يعد هناك احد لديه رأي مختلف، وليس ايضا اقراراً بهزيمة الافكار التي تبتعد قليلا او كثيرا عن
الشجاعة هي القيمة الكبرى التي تصنع مصائر الشعوب، وعندما تتراجع تلك القيمة الرائعة، في الأفراد أو المجتمعات، فإن أحذية المستبدين تكون أقرب إلى صناعة انهيار أمة أو تراجع شعب!
التواكل سمة تتميز بها
في مستهل الأسبوع الماضي، وبعد قرابة 7 أشهر من تولِّي إدارة أوباما مقاليد السلطة وبداية تعاملها الحذر والدقيق مع حكومة الرئيس السوري بشار الأسد، سرت شائعات في واشنطن والشرق الأوسط بأن البيت الأبيض كان
في كتابي الذي صدر في يونيو/ حزيران الماضي تحت عنوان " في الأزمة"، كتبت في أحد فصوله، عن بزوغ ما يمكن تسميته بـ " القومية الاقتصادية"، من جراء الأزمة الاقتصادية العالمية، التي لم تغير آليات الحراك