. هي أحلك اللحظات في سورية الآن. قيل ويقال الكثير عن الدعم العسكري للمعارضة، لكنه في الواقع لا يزال متواضعاً، فالتضييق مستمر على التسليح، على رغم مراهنة «الأصدقاء» على اختراقات ميدانية تغيّر
قاطعته فورا: دكتور نيتشه أرجوك! لا تهاجم شيوخنا الأجلاء وعلماءنا الأفاضل. هذا خط أحمر! لم يعبأ بكلامي رغم دفاعي المستميت، هو الذي فكّك المسيحية من أوّلها الى آخرها حتى وصل الى يسوع المسيح
أثارت مسألة زواج اللاجئات السوريات في الاردن مقابل مبلغ مالي ولفترة محددة من الزمن ردود فعل شعبية ورسمية، دفعت المحاكم الاردنية إلى اتخاذ قرار يقضي بمنع عقد زيجات لسوريات إلا على أقربائهن، مقابل
المرحلة الاولى انتهت منذ ان اتمت قوات الاحتلال الامريكي انسحابها الكامل من العراق، اي منذ ما يقارب العام، حيث تم فيها تدمير مجمل البنى التحتية للدولة العراقية الحديثة وقطع الطريق على اي محاولة لاعادة
«الصديق وقت الضيق» هو أشهر الأمثال الشعبية التي تؤكد معنى الصداقة وضرورتها في المصاعب والمحن، المعنى الذي للآسف لم يظهر عند من يسمون أنفسهم أصدقاء الشعب السوري، فليس من معاناة أشد اليوم مما يعانيه
(2) أحد تكتيكات الشبيحة الإعلاميين وللأسف بعض أدعياء الفكر- يتمثل في التشكيك في الثورات والشعوب العربية، فيزعمون أن كل هذه الثورات مؤامرة كونية ضد الثائر الأوحد في العالم، وأن كل الشعوب
مرة أخرى يتطلع ملايين العرب من محيطهم إلى خليجهم نحو قمة عربية جديدة وكلهم أمل في أن تتوفر لدى قادتهم المجتمعين إرادة جادة وصادقة لتنفيذ قرارات القمم السابقة فيما يخص تحقيق الحد الأدني من الوحدة
لو كان ''عدم الانحياز'' ما زال قائماً، لما احتاج الطقس الإنساني إلى الربيع العربي. فقد انقضى زمن الحرب الباردة عندما استقال أحد الجباريْن المتصارعيْن، أي الاتحاد السوفياتي، من وجوده ومشروعه الثوري