لعل التشرذم الذي ظهرت عليه المعارضة السورية لم يشجّع الكرد على الاندفاع المتوقع منهم الى مساندة الثورة، أو شكّكهم بإمكان انتصارها، اذ إنهم ذاقوا الأمرّين من ممارسات النظام منذ بدايات
لا نعرف ماذا يطبخ المندوب الأممي الأخضر الإبراهيمي من أجل وقف الحرب في سوريا، فهو الشخص الوحيد الذي يمثل الأمل الأخير لإنهاء القتل والتدمير، ومكلف بحل أهم قضية تشغل منطقة الشرق الأوسط، ولنتائجها آثار
ظهرت للتو ردود فعل صاخبة على موقع التواصل الاجتماعي «فايسبوك» من البيئة العلمانية المعارضة، يمكن تشبيهها بمؤشرات البورصة في حالات غير عادية حين تسجل صعوداً أو هبوطاً حاداً. حدث
رغم التباعد الجغرافي بين الجزائر وسوريا، إلا أن هناك الكثير من الخصائص المشتركة بين النظامين الحاكمين في كلا البلدين. هذا لا يعني أن النظامين صورة طبق الأصل عن بعضهما البعض، إلا أنهما يتشابهان كثيراً
ورسخت هذه النظرية مفهوما قاصرا للسياسة في بيئات بعيدة كل البعد عن التحولات في بلدان غير اوروبية او غربية وكرست مفهوم الشعب المرتشي الذي يحصر همومه بالامور المعيشية من مأكل
عقد في الأردن قبل سنوات قليلة مؤتمر عالمي عن اللاعنف. حضرته وألقيت فيه ورقة أعددتها في الموضوع. وكان مما اقترحته نبذ استعمال كلمة اللاعنف التي توحي للسامع العربي بالاستسلام والسلبية واستبدال كلمة
العيِّنات كثيرة يتعذر إحصاؤها، بينما يجرى تداول إنشائها وتكرارها المملّ، ليس لدى الإسلاموي الصاعد المحافظ بمرجعيته وأدبياته وحسب، إنما أيضاً نراها تنبذ حيث يفترض بحامل الخطاب التحرّري العزوف عن
نتنياهو يريد أيضاً الزج بمصر في الأزمة مع غزة من بوابتين: الأولى، أن ترعى مصر اتفاق التهدئة طويلة الأجل، وأن تتعهد بمنع حماس والمقاومة من تجديد ترسانتها الصاروخية، تماماً مثلما فعل مع نظام مبارك في