هذا ما جرت عليه ألسنة السعوديات خلال استماعهم للأمر الملكي الذي قضى بتعيين 30 سيدة سعودية في مجلس الشورى. يا إلهي! كيف للأحلام لذة حينما تتحقق وتصبح أمرا مقضيا. هذه المرة كانت جولة انسيابية مسالمة،
ردود الأفعال تراوحت ما بين مجموعات امتهنت المزاودة على الأردن وسياساته وللأسف أن من بينها أردنيين وجهوا أصابع الاتهام للحكومة وللدولة الأردنية نتيجة الظروف السيئة في المخيم بل وقاموا بنشر صور من خارج
وفي شهر آب/ أغسطس 2012، تم اغتيال الشيخ سعيد أفندي، أحد أبرز شيوخ الصوفية في داغستان أيضا. وقد قُتل سعيد أفندي وسبعة من مُريديه على يد فتاة دخلت منزله المفتوح دائماً للزوار والمريدين، وفجرت نفسها
ويبدو أن هذا الفراغ الأمني في حلب ساعد جبهة النصرة، المتحالفة مع تنظيم القاعدة. ولا تستفيد هذه الجماعة من براعتها في ساحة المعركة فحسب، بل من رفضها التورط في أعمال النهب والممارسات العدوانية الأخرى.
هذه التناقضات ستترجمها الإدارة الثانية للرئيس باراك أوباما باستراتيجية الصلابة والبطش والفوقية العسكرية والتدخل الباطني في عمليات سرية تقودها وكالة الاستخبارات المركزية ودوائر خاصة في البيت
'الشعب يريد إسقاط النظام'. جملة فعلية تامة الأركان. خبرية من كل الوجوه. مستوفية شروط الإخطار بالنسبة لمن هو آيل إلى السقوط، بالغة حدود الإشهاد بالنسبة لسائر الشعوب. الإشهاد العالمي على القصدية وسبق
لم تمض شهور قليلة حتى أخذ الاقتناع يزداد بصعوبة النموذج اليمني لأن حسابات الدول النافذة والمؤثرة في النظام السوري، وخصوصاً روسيا وإيران، مختلفة تماماً عن حسابات الدول التي كانت وراء دفع الرئيس اليمني
قال بشّار الاسد في خطابه الخامس: أنا الحل والحلّ أنا، لا داعي لانتظار الخطاب السادس، لأنه نسخة طبق الأصل عن الأول. المفزع أنه كان يبلغ الجميع، السوريين والعالم، الحلفاء قبل الأعداء أنه حسم أمره: