توقيت تصريحات وزير الدفاع التركي يشار غولر الأخيرة حول تطورات المشهد في الملف السوري، وسط الحديث عن جمود في هذا المسار بعد انفجار الوضع على جبهات غزة في مطلع تشرين الأول المنصرم ملفت طبعا. يذكر
في ١٥ تشرين الثاني/نوفمبر ٢٠٢٣ أصدر قضاة تحقيق جنائيون في فرنسا مذكرة توقيف بحق الرئيس السوري بشار الأسد بتهمة التواطؤ في جرائم ضد الإنسانية متعلقة بالهجمات الكيمياوية في مدينة دوما والغوطة الشرقية
هشام عورتاني وتحسين علي أحمد وكنان عبد الحميد، ثلاثة طلاب فلسطينيين في أمريكا كانوا يقضون عطلة عيد الشكر في برلينغتون في ولاية فيرمونت عندما أطلق عليهم جيسون جيه إيتون (48 عاماً) النار. أغلب الظن أن
.اولا. على عادة كل الأطراف المشاركة في الصراع على الأرض السورية. اعتمد الجولاني أمير جبهة النصرة على الإعلام. ليظهر مواقفه من كل المستجدات في الشأن السوري. وكان حضوره مفيدا من باب الإطلالة (مرة اخرى)
يظهر ماهر الأسد أخيراً في فيديو رديء الجودة، وهو في حمص، وحوله ضباطٌ وجنود. هو الرجل الثاني في النظام السوري، وحليف إيران الأول في أعلى هرم السلطة، ظهرَ من دون أن يتكلم كما اعتاد الظهور، ربما ليدرأ
لا ينتظر سائقو التكسي في "مصر" وهي التسمية الشعبية للقاهرة، حتى يبادروك بالسؤال: "عاجبك اللي بيحصل بغزة يا أستاذ"، هكذا من دون مقدمات، ودون التفات للانتخابات الرئاسية التي تجري في بلدهم. وهذه الصيغة
حين نُشرت "هيروشيما" بعد عام من الكارثة، وهي المقالة الصحفية الأشهر في القرن العشرين، في صحيفة نيويوركر، وقرأها الأميركيون، كان الشعور الأولي لدى الرأي العام الأميركي، أن حكومتهم وعبر التعمية التي
في مقابلة صحافية قبل سنوات مع القيادي الفلسطيني الراحل شفيق الحوت جاء ذكر «القيادة الفلسطينية» فقال معلّقا، إن هذا التعبير ما هو في الحقيقة سوى «الاسم الحركي لياسر عرفات» بمعنى أنه لا وجود لها عمليا