يصف بعض المتابعين، وخصوصاً من المعارضتين السوريّة والكرديّة، المعارك التي تدور بين وحدات حماية الشعب (التابعة عمليّاً لحزب الاتحاد الديموقراطي) وتنظيم «داعش» على أنّها مسرحيّات معدّة مسبقاً بين
بعد أعوام متتالية لم تُسمع خلالها كلمة «السيادة» من أفواه الفريق السياسي الذي يهيمن عليه «حزب الله» في لبنان، كان لا بدّ من أن ينتهك مسلحو «داعش» و «جبهة النصرة» الحدود ويهاجموا الجيش اللبناني
قد تكون الحرب تفاوضاً بالسلاح. والعدوان الحالي على غزّة جولة تفاوض بين إسرائيل وفصائل المقاومة، يعرف فيها الطرفان جيّداً أنّ أحدهما لن يحقّق نصراً كاملاً على الآخر، ولكن ليس انطلاقاً من أنّ الطرفين
في السنين الخمس والعشرين قبل النكبة، بدأت منظمات صهيونية، اختارت الإرهاب كخريطة طريق، في التشكل. كانت تعاني من خلافات عميقة بينها، أهمها أفكارها الأيديولوجية المتعادية ولمن تقبل منح الولاء. فمنظمة
ليس للمقاتلين السوريين أية مصلحة في نقل الحرب إلى عرسال لبنان، فهي أولاً الجهة الوحيدة التي يتنفس منها مقاتلو القلمون، وفيها ١٤٠ ألف نازح، معظمهم من دمشق ومناطقها، من بينهم بعض عوائل المقاتلين
استوقفتني عبارة شديدة التكثيف في مقال عبد الرحمن الراشد بصحيفة "الشرق الاوسط " اليوم ٧ اغسطس - آب ٢٠١٤ وهي جديرة بوقفة طويلة لسببين أولهما ان الراشد الذي احترمه كاتبا وانسانا ٫ وصديقا يمتلك هو وجمال
حتى قبل أن تصمت المدافع نهائيا، فإنه يمكن القول إن حركة حماس قد أخطأت الحسابات عندما ذهبت إلى مغامرة حرب غزة، معتمدة على تقديرات غير صحيحة بالنسبة للمدى الذي سيذهب فيه الإسرائيليون بهذه الحرب ومدى ما
بحكم العلاقة الخاصة مع سورية، قرر لبنان ان ينأى بنفسه عما يدور فيها من ويلات. تفاجا كثيرون في سورية؛ ومن الضفتين؛ بذلك الموقف: النظام، الذي استثمر ثلاثين عاما من تربية أُجراء وعملاء وحلفاء لاستخدامهم