وجه المحامي عبد الناصر عمر حوشان رسالة إلى السوريين والعرب والمسلمين وأحرار العالم قادة وشعوباً، يفند فيها خلفيات وأبعاد إلغاء نظام الأسد، لمنصب المفتي العام للجمهورية العربية السورية، وموقع المفتي
تهميش فكر مالك بن نبي، وعدم استخدام وتوظيف والاستفادة من أطروحاته، رغم وزن أفكاره التي جاءت في شكل نظريات متسلسلة تؤسس لحضارة متطورة نظرياً، يعد خسارة كبيرة لعملية تأسيس حضارة إنسانية عالمية .
أعاد النشاط الأمريكي في شمال شرق سوريا مؤخراً، الجدل مجدداً حول نوايا الولايات المتحدة المستقبلية في سوريا، خاصة مع استمرار وجود مؤشرات متناقضة. فبينما كانت كل المعطيات تشير إلى تبني الإدارة
استأثر الصراع السعودي - الإيراني بكثير من الاهتمام خلال السنوات التي أعقبت الغزو الأميركي للعراق، وفي أثناء ثورات الربيع العربي، خصوصا في سورية واليمن، مغيبًا صراعًا لا يقل أهميةً بين القوتين
لم تكد تمضي ساعات قليلة على صدور المرسوم التشريعي رقم 28 تاريخ 15/11/2021 والقاضي بتعديل الفقرة /أ/ من المادة /5/ من القانون رقم 31 لعام 2018 والذي تم بموجبه إلغاء منصب المفتي العام للجمهورية العربية
اختلف أفلاطون وأرسطو حول الخيال. فبحسب ما أشار الفيلسوف (ستيفن أسما) والممثل (بول جياماتي) بمقال في شهر مارس (آذار)، أعطى أفلاطون الانطباع بأن الخيال هو نوع من الرفاهية الخيالية إلى حد ما. فهو يتعامل
:11/11/2021 بقدر ما أن الإدانة السورية المعارضة، للقوى المتحمسة للتطبيع مع السلطة في دمشق، ضرورية ومحقة، بقدر ما أنها تحتاج إلى تطوير، لتلحظ تحولات مرت بها المنطقة منذ 2011 وحتى الآن، وكذلك، الانتباه
مع حلول الذكرى العشرين لهجمات 11 سبتمبر (أيلول)، تدفق سيل من التعليقات ركزت في غالبها على الولايات المتحدة، حول ما يسمى الحرب العالمية على الإرهاب وإرثها. لا شك أن العقدين اللذين أعقبا حوادث 11