بعد وقت قصير من قول الأمين العام للأمم المتحدة، في بيروت، إن الزعماء السياسيين اللبنانيين "ليس من حقّهم أن ينقسموا ويصيبوا البلاد بالشلل"، كان رئيس الحكومة يخرج غاضباً، على غير العادة، من لقاء مع
«يحرص حكام منطقة الشرق الأوسط دائماً على إبقاء كل الخيارات مفتوحة والرقص في عرسين في وقت واحد». هذا ما كتبه إيال زيسر ـ نائب رئيس جامعة تل أبيب والخبير في تاريخ سوريا ولبنان والنزاع الإسرائيلي ـ
"إنّ أيّ تشابه بين شخصيات الرواية، وأية شخصيات حقيقية، سواء كان من الأحياء أو الأموات، هو من قبيل المصادفة البحتة". هذه العبارة تُطالعنا أحياناً في فاتحة بعض الروايات، هكذا بحذافيرها، أو مع بعض
قبل سنتين من التدخل العسكري الروسي في سوريا، وخلال لقاء جماهيري احتفالي بشخص الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال الحملة الانتخابية، استمع سيّد الكرملين إلى أغنية مؤلفة خصيصاً للمناسبة، تقول: «يا سوريا،
تعود بداية العلاقات السورية - الروسية إلى عام 1944، الذي شهد إقامة علاقات دبلوماسية بين الاتحاد السوفياتي والجمهورية السورية - حسب مسميات تلك الأيام، وعبرت الخطوة التي مهدت لها زيارة وزير خارجية
نشرت مجلة “فورين بوليسي” مقالة للبروفسورة بينيت شيلر المتخصصة في العلوم السياسية حول سعي الدول العربية لإعادة تأهيل الأسد، تحدثت فيها عن دوافع الدول المطبعة للعلاقات مع الأسد وما ترجوه من ذلك، وكذلك
تضمن مشروع ميزانية وزارة الدفاع الأميركية لعام 2022، مواداً تنص على تمديد صلاحيات البنتاغون لتقديم الدعم للفصائل السورية المعارضة التي تقاتل تنظيم "داعش". كما تضمن المشروع مادة تطلب من وزير الدفاع
يستمر التوتر في الشمال السوري داخل الجيش الوطني السوري بين غرفة عمليات «عزم» التي تقودها «الجبهة الشامية» وفرقة «السلطان سليمان شاه» المعروفة باسم قائدها «أبو عمشة» محمد الجاسم، المتمركزة في منطقة