ينقلُ الدكتور نصر حامد أبو زيد عن الشيخ أمين الخولي قوله: "تُعدّ الفكرة، حيناً ما، كافرةً تُحرّم وتُحارب، ثمّ تصبح – مع الزمن – مذهباً، بل عقيدة وإصلاحاً، تخطو به الحياةُ خطوة إلى الأمام". ويرمي، في
يتزايد الاعتقاد لدى الأتراك بقرب التطبيع بين حكومتهم ودمشق، الوجهة الإقليمية الوحيدة التي لم تعد العلاقات معها إلى ما قبل "الربيع العربي" ضمن السياسة الجديدة التي ينتهجها الرئيس التركي رجب طيب
“علي حيدر”، الذي توفي قبل أيام هو قائد من الفئة الأولى ، التي كانت أثافي حكم حافظ أسد و التي لعبت دوراً مهماً في ترسيخ سلطة حافظ الأسد بعد انقلابه العسكري 1970م، ولعب دور كبير في قمع الشعب السوري في
كان حزب "العدالة والتنمية" في الأيام الأولى من توليه السلطة يقدم منافع جدية للبلاد من خلال تطبيق قاعدة "اربح اربح" في علاقاتها الدولية. لسوء الحظ، بعد عام 2011 تم التخلي عن استراتيجية "اربح اربح" في
أعلن الرئيس الأميركي جو بايدن رسميا مقتل زعيم تنظيم القاعدة أيمن الظواهري، كما أعلن يوما الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما مقتل زعيم القاعدة أسامة بن لادن، وبين الإعلانين مر 11 عاما، لم يتوقف
يقول الكاتب والمحلل السياسي الدكتور باسل معراوي: "أعتقد أن الأجواء الإيجابية التي رافقت قمة سوتشي وما بعدها، والشعور بالراحة من الطرفين، وعدم إطلاق تصريحات متشنّجة أو نارية (كما حدث أثناء وبعد قمة
فيما يستمر تحوّل عدة دول عربية إلى دول فاشلة ترهب وتجوّع شعوبها، يمكننا أن نرى تشابهاً مثيراً بين وضع العالم العربي اليوم ووضعه في أسوء ظروف تاريخه الحديث، بدءاً من أوضاع سورية والعراق ولبنان واليمن
فوجئ عباس، وهو مقاتل سابق في أحد فصائل المعارضة التي كانت عاملة في مدينة حلب، بتلقيه عرضاً للقتال إلى جانب قوات التحالف العربي الذي تقوده السعودية، ضد الحوثيين في اليمن، مقابل مبلغ 3000 دولار أميركي.