ووفقا لبيان صحفي صادر عن هيئة الآثار الإسرائيلية، يبلغ عرض الختم المصنوع من الطين 5ر4 سنتيمترات ويظهر عليه رجل، يبدو أنه ملك جالس على كرسي كبير.
ويعتقد علماء الآثار أن القطع التي تم اكتشافها تعود إلى العهد الفارسي في القدس، بعد تدمير البابليين للمدينة.
وقال الباحثان يوفال جادوت ويفتاح شاليف في بيان مشترك يؤكد على ندرة الاكتشافات: "على الرغم من الحفريات العديدة التي أجريت في القدس حتى الآن، يعد ما تم الكشف عنه حتى الآن من العهد الفارسي قليلا للغاية، وبالتالي فإننا نفتقر إلى المعلومات المتعلقة بشخصية المدينة ومظهرها خلال تلك الحقبة".
وذكرت هيئة الآثار أن الأختام من هذا النوع، المصنوعة من قطع صغيرة من الطين، كانت تستخدم في العصور القديمة للتوقيع على الوثائق أو لختم الحاويات.
ويعتقد علماء الآثار أن القطع التي تم اكتشافها تعود إلى العهد الفارسي في القدس، بعد تدمير البابليين للمدينة.
وقال الباحثان يوفال جادوت ويفتاح شاليف في بيان مشترك يؤكد على ندرة الاكتشافات: "على الرغم من الحفريات العديدة التي أجريت في القدس حتى الآن، يعد ما تم الكشف عنه حتى الآن من العهد الفارسي قليلا للغاية، وبالتالي فإننا نفتقر إلى المعلومات المتعلقة بشخصية المدينة ومظهرها خلال تلك الحقبة".
وذكرت هيئة الآثار أن الأختام من هذا النوع، المصنوعة من قطع صغيرة من الطين، كانت تستخدم في العصور القديمة للتوقيع على الوثائق أو لختم الحاويات.