وكان ذكر تلفزيون ”بي بي سي“ البريطاني قد ذكر أن الملكة إليزابيث الثانية ألغت في آخر لحظة، الأحد، عزمها حضور احتفال النصب التذكاري للحربين العالميتين الأولى والثانية، وذلك بعد أن أصيبت بالتواء في ظهرها، مشيرا إلى أن ابنها ولي العهد الأمير تشارلز، ناب عنها في وضع إكليل زهور.
كذلك شكك الاعلامي المعروف بميوله الملكية بيرس مورغان ببيان أصدره القصر الملكي، مفاده أن الملكة إليزابيث الثانية تعاني من التواء في الظهر، قائلا، إن حالة الملكة البالغة من العمر 95 عاما ”قد تكون أخطر من ذلك“.
وكتب مورغان في تغريدته: ”قالوا إن الملكة لن تحضر حفل النصب التذكاري اليوم، بعد إصابتها بالتواء في ظهرها.. أعتقد أن هناك شيئا لم يتم إخبارنا به بشأن صحة الملكة… من الواضح أنه وضع أكثر خطورة مما يقوله القصر“.
وأعرب مورغان في تغريدة لمتابعيه البالغ عددهم أكثر من 7 ملايين مستخدم، عن قلقه بشأن صحة الملكة إليزابيث الثانية، متسائلا عن السبب الحقيقي لغيابها عن حفل النصب التذكاري.
وكان قصر بكنغهام قد قال في بيان نشرته وسائل الإعلام البريطانية: ”بعد إصابتها بالتواء في ظهرها، قررت جلالة الملكة هذا الصباح ببالغ الأسف أنها لن تتمكن من حضور قداس يوم الأحد في النصب التذكاري… وتشعر جلالة الملكة بخيبة أمل؛ لأنها ستفوت هذه المناسبة“.
ودخلت الملكة إليزابيث الثانية المستشفى قبل أسبوعين، لإجراء فحوصات طبية بعد أن نصحها الأطباء بضرورة الراحة، ما أجبرها على إلغاء خطة حضور قمة المناخ في أسكتلندا.
ولفتت صحف بريطانية، الأحد، إلى أن الملكة إليزابيث الثانية، لم تشارك في تلك المناسبة السنوية 7 مرات خلال فترة حكمها البالغة 69 عاما، وذلك بسبب الحمل أو السفر للخارج.
وتولت الملكة اليزابيث الثانية، العرش البريطاني العام 1952، ومن المقرر أن تحتفل العام المقبل باليوبيل البلاتيني، أي مرور 70 عاما على تتويجها، لتصبح أطول الملوك خدمة في تاريخ العرش البريطاني.
وكتب مورغان في تغريدته: ”قالوا إن الملكة لن تحضر حفل النصب التذكاري اليوم، بعد إصابتها بالتواء في ظهرها.. أعتقد أن هناك شيئا لم يتم إخبارنا به بشأن صحة الملكة… من الواضح أنه وضع أكثر خطورة مما يقوله القصر“.
وأعرب مورغان في تغريدة لمتابعيه البالغ عددهم أكثر من 7 ملايين مستخدم، عن قلقه بشأن صحة الملكة إليزابيث الثانية، متسائلا عن السبب الحقيقي لغيابها عن حفل النصب التذكاري.
وكان قصر بكنغهام قد قال في بيان نشرته وسائل الإعلام البريطانية: ”بعد إصابتها بالتواء في ظهرها، قررت جلالة الملكة هذا الصباح ببالغ الأسف أنها لن تتمكن من حضور قداس يوم الأحد في النصب التذكاري… وتشعر جلالة الملكة بخيبة أمل؛ لأنها ستفوت هذه المناسبة“.
ودخلت الملكة إليزابيث الثانية المستشفى قبل أسبوعين، لإجراء فحوصات طبية بعد أن نصحها الأطباء بضرورة الراحة، ما أجبرها على إلغاء خطة حضور قمة المناخ في أسكتلندا.
ولفتت صحف بريطانية، الأحد، إلى أن الملكة إليزابيث الثانية، لم تشارك في تلك المناسبة السنوية 7 مرات خلال فترة حكمها البالغة 69 عاما، وذلك بسبب الحمل أو السفر للخارج.
وتولت الملكة اليزابيث الثانية، العرش البريطاني العام 1952، ومن المقرر أن تحتفل العام المقبل باليوبيل البلاتيني، أي مرور 70 عاما على تتويجها، لتصبح أطول الملوك خدمة في تاريخ العرش البريطاني.