وقالت صحيفة "بروناي تايمز" إن النظام الذي يحمل اسما تجاريا "جوحلال" عبارة عن قاعدة بيانات أنشأتها شركة "ميميت إي تكنولوجي" بما يسمح للهيئات الحكومية والشركات أن تسرع من عملية الحكم على ما إذا كانت الأغذية مسموح بها أو حلال وفقا للشريعة الإسلامية.
ويستوعب النظام قاعدة بيانات لنحو 32 ألف مكون مختلف إذ يمكن استخدامها لتحديد ما إذا كان منتج معين حلالا أم ضارا وغير مقبول في عدة دقائق. وتسمح عملية التحقق بالتثبت بسهولة من المنتج خلال يوم واحد فقط حيث كانت تلك العملية تستغرق في السابق ثلاثة أشهر.
وسيتم تحديث خادم الكمبيوتر وقاعدة البيانات للنظام بشكل مستمر وفقا لإرشادات مجالس الدين الإسلامي لدول مختلفة وخصوصا بروناي وسنغافورة.
وهناك تقديرات بأن حجم السوق العالمية لتجارة الأغذية الحلال يبلغ 547 مليار دولار سنويا.
وبدأت بروناي التي تعتمد في ثروتها الرئيسية على إنتاج النفط والغاز في تعزيز جهودها في الآونة الأخيرة لدخول سوق الأغذية الحلال.
ويستوعب النظام قاعدة بيانات لنحو 32 ألف مكون مختلف إذ يمكن استخدامها لتحديد ما إذا كان منتج معين حلالا أم ضارا وغير مقبول في عدة دقائق. وتسمح عملية التحقق بالتثبت بسهولة من المنتج خلال يوم واحد فقط حيث كانت تلك العملية تستغرق في السابق ثلاثة أشهر.
وسيتم تحديث خادم الكمبيوتر وقاعدة البيانات للنظام بشكل مستمر وفقا لإرشادات مجالس الدين الإسلامي لدول مختلفة وخصوصا بروناي وسنغافورة.
وهناك تقديرات بأن حجم السوق العالمية لتجارة الأغذية الحلال يبلغ 547 مليار دولار سنويا.
وبدأت بروناي التي تعتمد في ثروتها الرئيسية على إنتاج النفط والغاز في تعزيز جهودها في الآونة الأخيرة لدخول سوق الأغذية الحلال.