وذكر أوبراين، في بيان صحفي، أن سانشيز، 34 عاماً، اعترف بأنه قام بإيقاف إحدى السيدات، عُرفت بإسم "آر إتش"، نظراً لتجاوزها حد السرعة أثناء قيادتها لسيارتها، وبعد أن اكتشف أنها لا تحمل رخصة للقيادة، قال لها إنه يشك بأنها تقود مركبتها وهي حالة سُكر، وأنه يمكن التحفظ على سيارتها.
وبعد ذلك، بحسب وثائق المحاكمة، عرض سانشيز على السيدة أن يوصلها إلى عملها، وبدلاً من ذلك أخذها إلى موقف للسيارات، بحسب الإدعاء، إذ هددها عبر وضع يده على مسدسه، وأجبرها على ممارسة "الجنس الفموي" معه، في سيارة الشرطة التي يقودها، لكي يأخذها بعد ذلك إلى مكان عملها كما وعد سابقاً.
وذكر المدعي العام أوبراين، في بيانه الصحفي: "لقد تعامل سانشيز بوحشية مع المواطنة التي كان قد أقسم كشرطي على حمايتها"، مشيراً في نفس الوقت إلى أن عقوبته قد تصل إلى 10 سنوات بالسجن
وكان الإدعاء قد وجه اتهامات لسانشيز بانتهاك الحقوق المدنية للسيدة، وذلك عبر حرمانها من حقوقها تحت غطاء تطبيق القانون.
واستقال سانشيز من عمله كضابط شرطة، بعد إدانته، وذلك إثر اعتقاله في مايو/ أيار عام 2007، بعد أن ادعت عليه السيدة "آر إتش"، وينتظر أن يصدر الحكم النهائي عليه في 18 نوفمبر/ تشرين الثاني القادم
وبعد ذلك، بحسب وثائق المحاكمة، عرض سانشيز على السيدة أن يوصلها إلى عملها، وبدلاً من ذلك أخذها إلى موقف للسيارات، بحسب الإدعاء، إذ هددها عبر وضع يده على مسدسه، وأجبرها على ممارسة "الجنس الفموي" معه، في سيارة الشرطة التي يقودها، لكي يأخذها بعد ذلك إلى مكان عملها كما وعد سابقاً.
وذكر المدعي العام أوبراين، في بيانه الصحفي: "لقد تعامل سانشيز بوحشية مع المواطنة التي كان قد أقسم كشرطي على حمايتها"، مشيراً في نفس الوقت إلى أن عقوبته قد تصل إلى 10 سنوات بالسجن
وكان الإدعاء قد وجه اتهامات لسانشيز بانتهاك الحقوق المدنية للسيدة، وذلك عبر حرمانها من حقوقها تحت غطاء تطبيق القانون.
واستقال سانشيز من عمله كضابط شرطة، بعد إدانته، وذلك إثر اعتقاله في مايو/ أيار عام 2007، بعد أن ادعت عليه السيدة "آر إتش"، وينتظر أن يصدر الحكم النهائي عليه في 18 نوفمبر/ تشرين الثاني القادم