وفي تصريحات مشتركة للصحافة مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في قصر الإليزيه، الثلاثاء، أشارت ميلوني إلى أن حول تونس “لدينا رؤية مشتركة حول وضع طارئ، ولدينا الإرادة للتوصل إلى اتفاق فعال، بينما ننتظر التقدم المتوقع مع صندوق النقد الدولي”.
وأوضحت رئيسة الحكومة، أن “أوروبا تتحرك ببراغماتية وجدية لتقديم إجابات لاحتياجات بلد ما، وبالتالي تجنب تدهور النظام الاقتصادي التونسي”.
وقالت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلوني، مخاطبة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إن هناك ضرورة لقطع خطوات إلى الأمام، والدفاع عن الحدود الأوروبية إزاء موجات الهجرة. وفي تصريحات مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من قصر الرئاسة الباريسي، الإليزيه، الثلاثاء، قالت ميلوني، إنه مع الرئيس إيمانويل ماكرون “سنبحث القضايا الأوروبية، بدءاً بالمهاجرين. سيكون هناك مجلس أوروبي مهم في نهاية الشهر ونحن نتفق على وجوب اتخاذ خطوات ملموسة فيما يتعلق بالرؤية التي وضعناها على الورق أصلاً، أي الدفاع عن البعد الخارجي وتجاوز الخلاف على التحركات الأولية والثانوية”.
وذكرت رئيسة الحكومة، أنه “لا يمكننا السماح بأن تعمد القواعد الأوروبية الجديدة بشأن الحوكمة وميثاق الاستقرار، إلى إعادة معايير غير وافية اليوم، ويجب أن يركز التحدي الكبير للحوكمة الجديدة على الاستثمارات قبل كل شيء”.
وأشارت ميلوني إلى أنه “إذا كنا قد وضعنا أولويات لأنفسنا، فلا يمكننا تجاهل هذه العناصر في الحوكمة الجديدة”. وأوضحت أن “الاستثمارات في المسائل الاستراتيجية، في التحولات التي تُدعى أوروبا إلى تحقيقها، لا يمكن اعتبارها كبقية الأمور، ونحن نتفق في هذا المجال”.
وشددت رئيسة الوزراء الإيطالية على أنه “لا يمكننا الاستمرار بالسماح باستمرار عبودية الألفية الثالثة، يجب علينا سحق شبكة المتاجرين بالبشر ومنع اختيار من يدخل إلى أوروبا من قبل شبكة مجرمين”. واختتمت بالقول: “لهذا السبب، نحن بحاجة إلى التعاون وضمان الحق في عدم الهجرة. نحن نعمل معا على هذا”.
وأوضحت رئيسة الحكومة، أن “أوروبا تتحرك ببراغماتية وجدية لتقديم إجابات لاحتياجات بلد ما، وبالتالي تجنب تدهور النظام الاقتصادي التونسي”.
وقالت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلوني، مخاطبة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إن هناك ضرورة لقطع خطوات إلى الأمام، والدفاع عن الحدود الأوروبية إزاء موجات الهجرة. وفي تصريحات مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من قصر الرئاسة الباريسي، الإليزيه، الثلاثاء، قالت ميلوني، إنه مع الرئيس إيمانويل ماكرون “سنبحث القضايا الأوروبية، بدءاً بالمهاجرين. سيكون هناك مجلس أوروبي مهم في نهاية الشهر ونحن نتفق على وجوب اتخاذ خطوات ملموسة فيما يتعلق بالرؤية التي وضعناها على الورق أصلاً، أي الدفاع عن البعد الخارجي وتجاوز الخلاف على التحركات الأولية والثانوية”.
وذكرت رئيسة الحكومة، أنه “لا يمكننا السماح بأن تعمد القواعد الأوروبية الجديدة بشأن الحوكمة وميثاق الاستقرار، إلى إعادة معايير غير وافية اليوم، ويجب أن يركز التحدي الكبير للحوكمة الجديدة على الاستثمارات قبل كل شيء”.
وأشارت ميلوني إلى أنه “إذا كنا قد وضعنا أولويات لأنفسنا، فلا يمكننا تجاهل هذه العناصر في الحوكمة الجديدة”. وأوضحت أن “الاستثمارات في المسائل الاستراتيجية، في التحولات التي تُدعى أوروبا إلى تحقيقها، لا يمكن اعتبارها كبقية الأمور، ونحن نتفق في هذا المجال”.
وشددت رئيسة الوزراء الإيطالية على أنه “لا يمكننا الاستمرار بالسماح باستمرار عبودية الألفية الثالثة، يجب علينا سحق شبكة المتاجرين بالبشر ومنع اختيار من يدخل إلى أوروبا من قبل شبكة مجرمين”. واختتمت بالقول: “لهذا السبب، نحن بحاجة إلى التعاون وضمان الحق في عدم الهجرة. نحن نعمل معا على هذا”.