وكان جهاز الاستخبارات قرر التنصت على مكالمات الصحفيين إثر إقدام دي تليغراف واسعة الانتشار على نشر معلومات حصلت عليها من داخل الجهاز. واعتبرت آي.في.دي. أنها معلومات سرية وحساسة يعرض نشرها أمن البلاد للخطر.
وكانت الشرطة قد داهمت بيت الصحفية يولاند فان در خراف لمصادرة ما بحوزتها من وثائق. كما قررت وضع هواتف صحافيين آخرين تحت أجهزة التنصت.
وكانت الشرطة قد داهمت بيت الصحفية يولاند فان در خراف لمصادرة ما بحوزتها من وثائق. كما قررت وضع هواتف صحافيين آخرين تحت أجهزة التنصت.