وأشارت الدراسة، التي نشرت في دورية "الحساسية والأزمة"، إلى أن ما نسبته 83 في المائة من الأشخاص الذين يعانون من شكل من أشكال الحساسية المتعلقة بالتهاب الأنف، أفادوا بأن حالتهم الصحية أثرت على نشاطهم الجنسي والحميمي.
وقال بيننغر، إن الصورة العامة لمن يعانون من بعض أنواع الحساسية تقتصر على النظر إليهم باعتبار أنهم لا يرغبون بالخروج في نزهة أو مشاركة أبنائهم ببعض أنشطتهم، ولكن ما لا يعرفه البعض هو أن هذه الحساسية "تؤثر في نوعية حياتهم ونشاطهم الجنسي أيضاً."
ويأمل بيننغر في أن "تحفز هذه الدراسة الناس على النظر إلى ما وراء الأعراض التقليدية لأمراض الحساسية، ومتابعة تأثيرها على حياة الناس،" مشيراً إلى أن المسألة لا تتعلق بحالة الأنف وانسداده فقط، بل في كيفية تأثيرها على أداء المرء.
وفي الدراسة، أجرى بيننغر وشريكه مقارنة بين إجابات وردود أكثر من 700 شخص يعانون من الحساسية وأعراض مشابهة لها دون أن يكونوا مرضى بها، وآخرين مشاركين في مجموعة علاجية للتحكم بالحساسية.
وقال بيننغر، إن الصورة العامة لمن يعانون من بعض أنواع الحساسية تقتصر على النظر إليهم باعتبار أنهم لا يرغبون بالخروج في نزهة أو مشاركة أبنائهم ببعض أنشطتهم، ولكن ما لا يعرفه البعض هو أن هذه الحساسية "تؤثر في نوعية حياتهم ونشاطهم الجنسي أيضاً."
ويأمل بيننغر في أن "تحفز هذه الدراسة الناس على النظر إلى ما وراء الأعراض التقليدية لأمراض الحساسية، ومتابعة تأثيرها على حياة الناس،" مشيراً إلى أن المسألة لا تتعلق بحالة الأنف وانسداده فقط، بل في كيفية تأثيرها على أداء المرء.
وفي الدراسة، أجرى بيننغر وشريكه مقارنة بين إجابات وردود أكثر من 700 شخص يعانون من الحساسية وأعراض مشابهة لها دون أن يكونوا مرضى بها، وآخرين مشاركين في مجموعة علاجية للتحكم بالحساسية.