ونقلت وكالة الأنباء السويدية "تي تي" عن رئيس الوزراء السويدي فردريك راينفلدت قوله "لا يستطيع أي انسان أن يطالب الحكومة السويدية بانتهاك دستورها . حرية الحديث شيئ لا غنى عنه للمجتمع السويدي".
وأثار مقال كتبه صحفي حر في قسم الثقافة والفن بصحيفة "افتونبلاديت" في 17 آب/أغسطس حالة من الاستياء في إسرائيل ومطالب باعتذار رسمي من ستوكهولم.
وقال وزير الخارجية السويدي كار بيلدت لإذاعة السويد إن "الحكومة لا تراجع تقارير فردية أو ما ينشر في الصحافة. هذه ليست مهمتنا".
وكتب بيلدت في وقت سابق مقالا في مدونته الالكترونية أكد فيه أن "افتونبلاديت" عليها مسئولية تفسير السبب وراء قرارها نشر مقال يدعو بشكل قوي للاعتقاد بأنه سيحدث ردود فعل حادة".
وأعرب بيلدت في تصريحاته لاذاعة السويد عن اعتقاده بأن علاقات السويد مع إسرائيل لن تتأثر واشار إلى أن هناك حوارا جيدا بين البلدين بشأن عملية السلام في الشرق الأوسط .
ومن المقرر أن يزور بيلدت إسرائيل نهاية هذا الشهر.
وأضاف وزير الخارجية أنه "قلق" إذا تولد لدى عامة الشعب الإسرائيلي انطباعا بأن السويد تسمح بتوجهات معاداة السامية، قائلا "في رأيي هذا غير صحيح".
وجاءت تصريحات كل من راينفلدت وبيلدت على هامش اجتماع حكومي تحدث فيه رئيس الوزراء وعقد في مدينة فاكسهولم التي تقع مباشرة شمال ستوكهولم.
وأثار مقال كتبه صحفي حر في قسم الثقافة والفن بصحيفة "افتونبلاديت" في 17 آب/أغسطس حالة من الاستياء في إسرائيل ومطالب باعتذار رسمي من ستوكهولم.
وقال وزير الخارجية السويدي كار بيلدت لإذاعة السويد إن "الحكومة لا تراجع تقارير فردية أو ما ينشر في الصحافة. هذه ليست مهمتنا".
وكتب بيلدت في وقت سابق مقالا في مدونته الالكترونية أكد فيه أن "افتونبلاديت" عليها مسئولية تفسير السبب وراء قرارها نشر مقال يدعو بشكل قوي للاعتقاد بأنه سيحدث ردود فعل حادة".
وأعرب بيلدت في تصريحاته لاذاعة السويد عن اعتقاده بأن علاقات السويد مع إسرائيل لن تتأثر واشار إلى أن هناك حوارا جيدا بين البلدين بشأن عملية السلام في الشرق الأوسط .
ومن المقرر أن يزور بيلدت إسرائيل نهاية هذا الشهر.
وأضاف وزير الخارجية أنه "قلق" إذا تولد لدى عامة الشعب الإسرائيلي انطباعا بأن السويد تسمح بتوجهات معاداة السامية، قائلا "في رأيي هذا غير صحيح".
وجاءت تصريحات كل من راينفلدت وبيلدت على هامش اجتماع حكومي تحدث فيه رئيس الوزراء وعقد في مدينة فاكسهولم التي تقع مباشرة شمال ستوكهولم.