ونفت جمانة قيامها بإنتاج مسلسل "المملوك الشارد" الذي تنتظر بدء العمل فيه، بعد أن تأجل للعام القادم. ورغم ذلك فقد تقوم بتجربة الإنتاج في مصر ولكنها لا بد أن تكون خطوة محسوبة جيدا.
وعن مشاركة النجم أحمد السقا معها في المسلسل في دور المملوك الشارد، فقد نفت جمانة ذلك مؤكدة أن الفنان السقا لديه العديد من الإرتباطات الفنية مما يجعل مشاركته في "المملوك الشارد" غاية في الصعوبة.
وحول ما أثير من حديث عن خوضها تجربة المشاركة في فيلم عالمي، قالت الفنانة السورية جمانة مراد انها بالفعل متعاقدة مع شركة عالمية ولكن لم يتم الى الآن ابرام إتفاق على أى عمل معين، وان هذا قد يحدث في وقت ما. واضافت انها لا ترى مواصفات معينة للنجم الذي يصل للعالمية، فالمسألة تكون حسب متطلبات الدور في الأساس، وحسب ما يحتاجه المخرج من الفنان العربي، سواء في الشكل أو الأداء التمثيلي، ويتم الإختيار بعد خضوع النجم لاختبار.
وقد أرجعت قلة مشاركتها في الأعمال السينمائية السورية الى عدم وجود دور عرض كافية في سوريا، كما أنها لم تجد نفسها في أي من الأدوار التي عرضت عليها، ولم يجذبها سيناريو ما عدا الفيلم القصير "حياة أو موت" وهو فيلم صامت، ولكنها كانت سعيدة جدا بالمشاركة فيه.
وعن إرتفاع أجور الممثلين في مصر وتأثيره على إنتاج الفيلم، صرحت بأن الأجور في سوريا اصبحت أيضاً مرتفعة ثلاثة أضعاف.
وتنتظر جمانة عرض أحدث أفلامها "الفرح" الذي تقوم خلاله بدور جميلة "العروسة" التي تتزوج من ياسر جلال، ويتعرضان للعديد من الأحداث والمواقف الصعبة خلال يوم واحد، في حين إعتبرت أن إستثمار نجاح "كباريه" بعمل فيلم آخر ليس عيبا، بل على العكس فالجمهور أحب الفيلم ونجومه وينتظر منهم "الفرح"، الذي نفت أن يكون الجزء الثاني من "كباريه" وإن كان هناك بعض التشابه في كون كل من الفيلمين يدور في يوم واحد فقط، ومن خلال بعض الشخصيات، ولكن السيناريو مختلف تماما.
وعن دخولها المستشفى أثناء تصوير الفيلم، قالت جمانة مراد انها كانت قد تناولت وجبة شعرت بعدها بتعب في معدتها لأنها حساسة ولا تفضل أكل المطاعم، ولكن الصحف والإعلام إفتعلت ضجة حول الخبر.
وإعتبرت جمانة الشائعات التي تدور حولها بين فترة وأخرى، أكبر دليل على وجودها وتميزها، ولكنها أصبحت لا تحاول الرد عليها أو تكذيبها حتى تتفرغ لعملها.
ورفضت النجمة السورية أن يكون جمالها هو سبب دخولها مجال التمثيل، معتبرة أن الجمال قد يسهل الشهرة، ولكنه لا يحقق الإستمرارية، وهي تتعمد في أدوراها التنوع في الشكل والأداء وفي فيلم "الفرح" ستظهر بلوك جديد سيكون مفاجئا لجمهورها.
وأخيرا قالت جمانة انها بالرغم من سعادتها بحصولها على لقب "الملكة" من جمهورها، إلا انها تكره الألقاب بشكل عام وتحب دائما أن يناديها الناس بإسمها لأنه دليل على المحبة والتواصل، فهي ترى أن الألقاب تكون حاجزا بين الفنان وجمهوره
وعن جديدها فهي تستعد لبطولة فيلم من انتاج صفوت غطاس بمشاركة محمود قابيل وتامر عبد المنعم وشيرين رضا ولطفي لبيب، كما تقرأ مجموعة أخرى من السيناريوهات
وعن مشاركة النجم أحمد السقا معها في المسلسل في دور المملوك الشارد، فقد نفت جمانة ذلك مؤكدة أن الفنان السقا لديه العديد من الإرتباطات الفنية مما يجعل مشاركته في "المملوك الشارد" غاية في الصعوبة.
وحول ما أثير من حديث عن خوضها تجربة المشاركة في فيلم عالمي، قالت الفنانة السورية جمانة مراد انها بالفعل متعاقدة مع شركة عالمية ولكن لم يتم الى الآن ابرام إتفاق على أى عمل معين، وان هذا قد يحدث في وقت ما. واضافت انها لا ترى مواصفات معينة للنجم الذي يصل للعالمية، فالمسألة تكون حسب متطلبات الدور في الأساس، وحسب ما يحتاجه المخرج من الفنان العربي، سواء في الشكل أو الأداء التمثيلي، ويتم الإختيار بعد خضوع النجم لاختبار.
وقد أرجعت قلة مشاركتها في الأعمال السينمائية السورية الى عدم وجود دور عرض كافية في سوريا، كما أنها لم تجد نفسها في أي من الأدوار التي عرضت عليها، ولم يجذبها سيناريو ما عدا الفيلم القصير "حياة أو موت" وهو فيلم صامت، ولكنها كانت سعيدة جدا بالمشاركة فيه.
وعن إرتفاع أجور الممثلين في مصر وتأثيره على إنتاج الفيلم، صرحت بأن الأجور في سوريا اصبحت أيضاً مرتفعة ثلاثة أضعاف.
وتنتظر جمانة عرض أحدث أفلامها "الفرح" الذي تقوم خلاله بدور جميلة "العروسة" التي تتزوج من ياسر جلال، ويتعرضان للعديد من الأحداث والمواقف الصعبة خلال يوم واحد، في حين إعتبرت أن إستثمار نجاح "كباريه" بعمل فيلم آخر ليس عيبا، بل على العكس فالجمهور أحب الفيلم ونجومه وينتظر منهم "الفرح"، الذي نفت أن يكون الجزء الثاني من "كباريه" وإن كان هناك بعض التشابه في كون كل من الفيلمين يدور في يوم واحد فقط، ومن خلال بعض الشخصيات، ولكن السيناريو مختلف تماما.
وعن دخولها المستشفى أثناء تصوير الفيلم، قالت جمانة مراد انها كانت قد تناولت وجبة شعرت بعدها بتعب في معدتها لأنها حساسة ولا تفضل أكل المطاعم، ولكن الصحف والإعلام إفتعلت ضجة حول الخبر.
وإعتبرت جمانة الشائعات التي تدور حولها بين فترة وأخرى، أكبر دليل على وجودها وتميزها، ولكنها أصبحت لا تحاول الرد عليها أو تكذيبها حتى تتفرغ لعملها.
ورفضت النجمة السورية أن يكون جمالها هو سبب دخولها مجال التمثيل، معتبرة أن الجمال قد يسهل الشهرة، ولكنه لا يحقق الإستمرارية، وهي تتعمد في أدوراها التنوع في الشكل والأداء وفي فيلم "الفرح" ستظهر بلوك جديد سيكون مفاجئا لجمهورها.
وأخيرا قالت جمانة انها بالرغم من سعادتها بحصولها على لقب "الملكة" من جمهورها، إلا انها تكره الألقاب بشكل عام وتحب دائما أن يناديها الناس بإسمها لأنه دليل على المحبة والتواصل، فهي ترى أن الألقاب تكون حاجزا بين الفنان وجمهوره
وعن جديدها فهي تستعد لبطولة فيلم من انتاج صفوت غطاس بمشاركة محمود قابيل وتامر عبد المنعم وشيرين رضا ولطفي لبيب، كما تقرأ مجموعة أخرى من السيناريوهات