نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

الفرصة التي صنعناها في بروكسل

26/11/2024 - موفق نيربية

المهمة الفاشلة لهوكستين

23/11/2024 - حازم الأمين

العالم والشرق الأوسط بعد فوز ترامب

17/11/2024 - العميد الركن مصطفى الشيخ

إنّه سلام ما بعده سلام!

17/11/2024 - سمير التقي

( ألم يحنِ الوقتُ لنفهم الدرس؟ )

13/11/2024 - عبد الباسط سيدا*

طرابلس "المضطهدة" بين زمنين

13/11/2024 - د.محيي الدين اللاذقاني


بريطانيا تدعو للحفاظ على "المساحة الديمقراطية" في ليبيا




دعت بريطانيا، الأحد، إلى الحفاظ على المساحة الديمقراطية في ليبيا وتوسيعها.
جاء ذلك على لسان سفيرة بريطانيا لدى ليبيا كارولين هورندال، خلال لقائها مع رئيس المجلس الأعلى للدولة، خالد المشري، في مقر إقامته بالعاصمة طرابلس، وفق بيان للمجلس


سفيرة بريطانيا لدى ليبيا كارولين هورندال - ايه ايه
سفيرة بريطانيا لدى ليبيا كارولين هورندال - ايه ايه
 .
وذكر البيان، أن الجانبين ناقشا "الجهود المحلية والدولية لحل الأزمة السياسية في البلاد".
وأكد الجانبان، على أهمية التوافق بين مجلسي النواب والأعلى للدولة على قاعدة دستورية وسلطة تنفيذية واحدة من أجل إيجاد حل للأزمة السياسية وإنجاز الاستحقاق الانتخابي.
ونقل البيان عن السفيرة البريطانية تأكيدها على "ضرورة الحفاظ على المساحة الديمقراطية في ليبيا وتوسيعها".
كما أدانت هورندال "محاولة منع المجلس الأعلى للدولة من عقد جلساته".
وأعربت عن رفض بلادها "لاستخدام القوة في الخلافات السياسية".
والإثنين الماضي، اتهم المشري من قال إنهم "مسلحون يتبعون لـ(عبدالحميد) الدبيبة (رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية) بمنع أعضاء المجلس من دخول قاعة الاجتماعات لعقد جلسة رسمية".
وأبدى الدبيبة في تصريح صحفي نشره حسابه على فيسبوك "رفض حالة التأجيج والتضخيم التي تقوم بها الأطراف ذاتها لغرض عرقلة الانتخابات".
وكان من المقرر أن تناقش جلسة مجلس الدولة تقرير لجنة المناصب السيادية وآلية توحيد السلطة التنفيذية وهي مواضيع ضمن اتفاق توصل إليه رئيس مجلس النواب (شرق) عقيلة صالح والمشري في 21 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
وينص الاتفاق على تغيير شاغلي المناصب السيادية في الدولة وتوحيد السلطة التنفيذية المنقسمة بالتوافق بين المجلسين خلال أسابيع على ألا يتعدى ذلك نهاية العام الجاري 2022.
ويرفض الدبيبة اتفاق صالح والمشري ويعتبر ذلك "مسارا موازيا"، وفق تغريدة له عقب إعلان الاتفاق.

معتز ونيس/ الاناضول
الاثنين 21 نونبر 2022