الصفحات
سياسة
ويمتد المهرجان ، الذي يقام برعاية وحضور، وزيرة الثقافة المصرية، الدكتورة إيناس عبد الدايم، ووزير السياحة والآثار المصري، الدكتور خالد العناني، على مدار ستة أيام .
ويشهد المهرجان 10 حفلات غنائية لنجوم الموسيقى والغناء في مصر بينهم مدحت صالح وهشام عباس، وعلى الحجار، ونسمة عبد العزيز، ومي فاروق، ودينا الوديدي، وفريق بلاك تيما، وفريق مسار اجباري، وتتنقل العروض ما بين معبد دندرة ومسرح ثقافة قنا ومسرح جامعة جنوب الوادي.
وبحسب بيان سابق لوزيرة الثقافة المصرية، فإن إقامة مهرجان للموسيقى والغناء في محافظة قنا " يأتي في إطار السعي لإعادة تشكيل الوعي وبناء الإنسان والارتقاء بالذوق العام ومحاربة الابتذال ونشر التنوير في مختلف ربوع مصر تحقيقاً لمبدأ العدالة الثقافية وتقديم ألوان فنية هادفة وجادة تنعكس إيجاباً على المجتمع وتحافظ على الأمن الثقافي المصري ".
يذكر أن علماء المصريات يصفون معبد دندرة، بالمعبد العظيم، وهو من أكثر المعابد المصرية، حفظا، إذ لاتزال نقوش أسقفه، وحوائطه وأعمدته باقية بألوانها، وهو أيضا المعبد ذات الطابقين المفتوحين للزيارة أمام للسياح.
وكانت دندرة عاصمة للإقليم السادس في مصر العليا، وتقول أسطورة متأخرة، أن رسوم المعبد، أوحت بها مستندات بالغة القدم، يرجع تاريخها، إلى عصر الملك خوفو والملك بيبى الأول، وأزمنة أتباع حورس البعيدة، ويدل على ذلك تلك الجبانة التي وجدت بالقرب من سور المعبد، والتي تؤكد قدم مدينة دندرة وتؤرخ لطقوس عبادتها.
ويشهد المهرجان 10 حفلات غنائية لنجوم الموسيقى والغناء في مصر بينهم مدحت صالح وهشام عباس، وعلى الحجار، ونسمة عبد العزيز، ومي فاروق، ودينا الوديدي، وفريق بلاك تيما، وفريق مسار اجباري، وتتنقل العروض ما بين معبد دندرة ومسرح ثقافة قنا ومسرح جامعة جنوب الوادي.
وبحسب بيان سابق لوزيرة الثقافة المصرية، فإن إقامة مهرجان للموسيقى والغناء في محافظة قنا " يأتي في إطار السعي لإعادة تشكيل الوعي وبناء الإنسان والارتقاء بالذوق العام ومحاربة الابتذال ونشر التنوير في مختلف ربوع مصر تحقيقاً لمبدأ العدالة الثقافية وتقديم ألوان فنية هادفة وجادة تنعكس إيجاباً على المجتمع وتحافظ على الأمن الثقافي المصري ".
يذكر أن علماء المصريات يصفون معبد دندرة، بالمعبد العظيم، وهو من أكثر المعابد المصرية، حفظا، إذ لاتزال نقوش أسقفه، وحوائطه وأعمدته باقية بألوانها، وهو أيضا المعبد ذات الطابقين المفتوحين للزيارة أمام للسياح.
وكانت دندرة عاصمة للإقليم السادس في مصر العليا، وتقول أسطورة متأخرة، أن رسوم المعبد، أوحت بها مستندات بالغة القدم، يرجع تاريخها، إلى عصر الملك خوفو والملك بيبى الأول، وأزمنة أتباع حورس البعيدة، ويدل على ذلك تلك الجبانة التي وجدت بالقرب من سور المعبد، والتي تؤكد قدم مدينة دندرة وتؤرخ لطقوس عبادتها.
