وأكدت المصادر لـصحيفة "المصرى اليوم" المصرية الصادرة اليوم السبت أن أجهزة الأمن عثرت بحوزة اثنين من المشتبه بهم على أسلحة آلية وقصاصات من مقالات نشرت عن حزب الله وشرائط فيديو يتحدث فيها حسن نصر الله عن المقاومة الفلسطينية وأن إلقاء القبض على هؤلاء المشتبه بهم إجراء طبيعى وسيتم إطلاق سراحهم إذا ثبت عدم تورطهم.
ومن جهة اخرى ، قال مصدر قضائى: إن هؤلاء المشتبه بهم لم يتم عرضهم على النيابة حتى الآن.
فى سياق متصل، علمت الصحيفة أن مصر رفضت عرضاً من دولة عربية، لتسوية قضية خلية حزب الله، بإدانة المتهم اللبنانى سامى شهاب بعقوبة بسيطة مقابل تقديم قيادات حزب الله اعتذاراً رسمياً لمصر والكف عن مهاجمة القاهرة.
وقال مصدر مسؤول للصحيفة :" إن مسؤولاً أمنياً كبيراً من إحدى الدول العربية طلب من المسؤولين المصريين تسوية قضية خلية حزب الله ووقف ما سماه المعارك الإعلامية بين الجانبين مقابل أن تقدم قيادات لحزب الله ومسؤولون فى الحكومة اللبنانية الاعتذار رسمياً إلى الرئيس مبارك والمسؤولون فى مصر إلا أن المسؤولين رفضوا وقالوا إن القضية الآن أمام القضاء ورفضوا أى مساومة ".
وكشف المصدر عن أن القاهرة كانت قد رفضت عرضاً سابقاً مماثلا من دولة عربية أخرى فى بداية الكشف عن القضية
ومن جهة اخرى ، قال مصدر قضائى: إن هؤلاء المشتبه بهم لم يتم عرضهم على النيابة حتى الآن.
فى سياق متصل، علمت الصحيفة أن مصر رفضت عرضاً من دولة عربية، لتسوية قضية خلية حزب الله، بإدانة المتهم اللبنانى سامى شهاب بعقوبة بسيطة مقابل تقديم قيادات حزب الله اعتذاراً رسمياً لمصر والكف عن مهاجمة القاهرة.
وقال مصدر مسؤول للصحيفة :" إن مسؤولاً أمنياً كبيراً من إحدى الدول العربية طلب من المسؤولين المصريين تسوية قضية خلية حزب الله ووقف ما سماه المعارك الإعلامية بين الجانبين مقابل أن تقدم قيادات لحزب الله ومسؤولون فى الحكومة اللبنانية الاعتذار رسمياً إلى الرئيس مبارك والمسؤولون فى مصر إلا أن المسؤولين رفضوا وقالوا إن القضية الآن أمام القضاء ورفضوا أى مساومة ".
وكشف المصدر عن أن القاهرة كانت قد رفضت عرضاً سابقاً مماثلا من دولة عربية أخرى فى بداية الكشف عن القضية