وأضاف، “إنها تحديات مترابطة لا تستبعد أي مجال وجودي: الحرب تحمل معها عواقب وخيمة على الشعوب الأخرى”، داعيا إلى “مداواة الجروح غير المرئية، حصر الخوف والكراهية والألم في بعد مقبول، وبالتالي العمل على حل النزاعات المسلحة ومنعها من خلال الحوار وثقافة السلام”. وأوضح أن “الحاجة إلى السلام بالنسبة لنا كمسيحيين، دعوة مكتوبة في كياننا المسيحي”، لذا “يُطلب من جميع الرجال ذوي النوايا الحسنة، أن يساهموا جميعًا في المجتمع. ومن هذا المنظور، تضع روندين نفسها في سياق الخدمة والتعايش المتمدن”.
وأشار الكاردينال إلى أن “الصالح العام هو الهدف الأسمى للبشرية لأنه يرتبط وثيقاً بالمجتمع”، وفي هذا السياق “تعمل روندين على تنمية هدف شخصي وروحي لدى الناس”، وفي هذا الإطار “يجب أن يتطلع الكرسي الرسولي وروندين إلى دعوة مستقبلية للأمل بالسلام”.
وخلص أمين سر حاضرة دولة الفاتيكان الى القول، إن “عند تقدير كرامة الإنسان، من الضروري معرفة كيفية تنمية الشجاعة والثقة اللازمتين للتخطيط معًا لمستقبل سلام”.
وأشار الكاردينال إلى أن “الصالح العام هو الهدف الأسمى للبشرية لأنه يرتبط وثيقاً بالمجتمع”، وفي هذا السياق “تعمل روندين على تنمية هدف شخصي وروحي لدى الناس”، وفي هذا الإطار “يجب أن يتطلع الكرسي الرسولي وروندين إلى دعوة مستقبلية للأمل بالسلام”.
وخلص أمين سر حاضرة دولة الفاتيكان الى القول، إن “عند تقدير كرامة الإنسان، من الضروري معرفة كيفية تنمية الشجاعة والثقة اللازمتين للتخطيط معًا لمستقبل سلام”.