طفلة تحمل علم الثورة السورية خلال مظاهرة في مدينة إدلب لإحياء الذكرى الـ12 للثورة في سوريا- 15 من آذار 2023 (Mohamad Kazmooz/ فيس بوك)
كما شهدت مدن وبلدات ريفي حلب الشمالي والشرقي، ومدينتا رأس العين وتل أبيض شمال شرقي سوريا، مظاهرات في الذكرى الـ12 للثورة. وجدد المتظاهرون مطالبهم بإسقاط النظام والحرية والتغيير وعودة النازحين، والإفراج عن المعتقلين، مؤكدين استمرار الثورة السورية.
وتخللت المظاهرات أغاني ثورية عرفها السوريون على مدى 12 عامًا، منها “جنة يا وطنا”، و”طيب إذا بنرجع”، و”حرية.. حرية” و”الموت ولا المذلة”.
ويجري منذ أيام تجهيز الساحات العامة والشوارع، استعدادًا لإحياء ذكرى الثورة، بالأعلام واللافتات التي حملت شعارات إسقاط النظام، والمطالبة بالحرية والعدالة، وإخراج المعتقلين من أقبية سجون النظام. وأعلنت مجالس محلية ومديريات ومؤسسات في حكومتي “الإنقاذ” و”السورية المؤقتة” اليوم عطلة رسمية بمناسبة ذكرى الثورة.
وامتلأت معظم الجدران في الشمال السوري بشعارات الحرية وإسقاط النظام، كما جدد فريق “ريشة أمل” رسمة جدارية على دوار “المحراب” في مدخل مدينة إدلب من جهة الشرق، حملت خريطة سوريا وعبارة “ثورة وثورتنا مستمرة”، ومن الجهة الثانية للجدار “إدلب الخضراء”. وتدخل الثورة السورية عامها الـ12 وهي مثقلة بعشرات آلاف المعتقلين وملايين المشردين والمهجرين، ومقتل ما لا يقل عن 230224 مدنيًا، بينهم 30007 أطفال، 16319 سيدة (أنثى بالغة) على يد أطراف النزاع والقوى المسيطرة في سوريا منذ آذار 2011 حتى آذار 2023، بحسب ما وثّقته “الشبكة السورية لحقوق الإنسان”.
ووثّقت “الشبكة” في تقريرها الصادر اليوم، تشريد قرابة 14 مليون سوري، واعتقال 154871 شخصًا بشكل تعسفي (إخفاء قسري).
وقُتل 201055 شخصًا على يد قوات النظام السوري، بينهم 30007 أطفال، فيما قتلت القوات الروسية 6950 مدنيًا، بينهم 2048 طفلًا، و977 سيدة.
وقتل تنظيم “الدولة الإسلامية” 5054 شخصًا، بينهم 958 طفلًا، و587 سيدة، وقتلت “هيئة تحرير الشام” 517 بينهم 74 طفلًا، و79 سيدة.
وقتل “الحزب الإسلامي التركستاني” أربعة مدنيين، وقتلت جميع فصائل المعارضة المسلحة “الجيش الوطني السوري” 4206 شخصًا، بينهم 1007 أطفال، و885 سيدة.
وقتلت “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد) 1420 شخصًا، بينهم 250 طفلًا، و169 سيدة، وسجل التقرير مقتل 3051 شخصًا، بينهم 926 طفلًا و658 سيدة على يد قوات التحالف الدولي، و7967 شخصًا، بينهم 1763 طفلًا و988 سيدة على يد جهات أخرى.
وتخللت المظاهرات أغاني ثورية عرفها السوريون على مدى 12 عامًا، منها “جنة يا وطنا”، و”طيب إذا بنرجع”، و”حرية.. حرية” و”الموت ولا المذلة”.
ويجري منذ أيام تجهيز الساحات العامة والشوارع، استعدادًا لإحياء ذكرى الثورة، بالأعلام واللافتات التي حملت شعارات إسقاط النظام، والمطالبة بالحرية والعدالة، وإخراج المعتقلين من أقبية سجون النظام. وأعلنت مجالس محلية ومديريات ومؤسسات في حكومتي “الإنقاذ” و”السورية المؤقتة” اليوم عطلة رسمية بمناسبة ذكرى الثورة.
وامتلأت معظم الجدران في الشمال السوري بشعارات الحرية وإسقاط النظام، كما جدد فريق “ريشة أمل” رسمة جدارية على دوار “المحراب” في مدخل مدينة إدلب من جهة الشرق، حملت خريطة سوريا وعبارة “ثورة وثورتنا مستمرة”، ومن الجهة الثانية للجدار “إدلب الخضراء”. وتدخل الثورة السورية عامها الـ12 وهي مثقلة بعشرات آلاف المعتقلين وملايين المشردين والمهجرين، ومقتل ما لا يقل عن 230224 مدنيًا، بينهم 30007 أطفال، 16319 سيدة (أنثى بالغة) على يد أطراف النزاع والقوى المسيطرة في سوريا منذ آذار 2011 حتى آذار 2023، بحسب ما وثّقته “الشبكة السورية لحقوق الإنسان”.
ووثّقت “الشبكة” في تقريرها الصادر اليوم، تشريد قرابة 14 مليون سوري، واعتقال 154871 شخصًا بشكل تعسفي (إخفاء قسري).
وقُتل 201055 شخصًا على يد قوات النظام السوري، بينهم 30007 أطفال، فيما قتلت القوات الروسية 6950 مدنيًا، بينهم 2048 طفلًا، و977 سيدة.
وقتل تنظيم “الدولة الإسلامية” 5054 شخصًا، بينهم 958 طفلًا، و587 سيدة، وقتلت “هيئة تحرير الشام” 517 بينهم 74 طفلًا، و79 سيدة.
وقتل “الحزب الإسلامي التركستاني” أربعة مدنيين، وقتلت جميع فصائل المعارضة المسلحة “الجيش الوطني السوري” 4206 شخصًا، بينهم 1007 أطفال، و885 سيدة.
وقتلت “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد) 1420 شخصًا، بينهم 250 طفلًا، و169 سيدة، وسجل التقرير مقتل 3051 شخصًا، بينهم 926 طفلًا و658 سيدة على يد قوات التحالف الدولي، و7967 شخصًا، بينهم 1763 طفلًا و988 سيدة على يد جهات أخرى.