نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

الفرصة التي صنعناها في بروكسل

26/11/2024 - موفق نيربية

المهمة الفاشلة لهوكستين

23/11/2024 - حازم الأمين

العالم والشرق الأوسط بعد فوز ترامب

17/11/2024 - العميد الركن مصطفى الشيخ

إنّه سلام ما بعده سلام!

17/11/2024 - سمير التقي

( ألم يحنِ الوقتُ لنفهم الدرس؟ )

13/11/2024 - عبد الباسط سيدا*

طرابلس "المضطهدة" بين زمنين

13/11/2024 - د.محيي الدين اللاذقاني


الرئيس اللبناني : نعمل بهدوء على حل المشكلة بين مصر وحزب الله




بيروت- - صرح الرئيس اللبناني ميشال سليمان في حديث صحافي نشر السبت ان نجاح مرشحين مستقلين في الانتخابات النيابية المقررة في السابع من حزيران/يونيو "مفيد" لان يخرج لبنان من شبه نظام الحزبين السائد بين قوى 14 اذار الممثلة بالاكثرية الحالية وقوى 8 اذار وحلفائها الممثلة بالاقلية.


الرئيس اللبناني : نعمل بهدوء على حل المشكلة بين مصر وحزب الله

واكد سليمان ان وجود النواب المستقلين "اسلم للحياة السياسية والديموقراطية".
واضاف ان "لبنان كان يعيش في السنوات القليلة الماضية في ظل نظام يشبه نظام الحزبين (14 اذار و8 اذار) وهو امر صعب في بلد يضم 17 او 18 طائفة" متوقعا ان تسفر الانتخابات عن "نتائج متقاربة".
ورحب الرئيس اللبناني باي اكثرية تنبثق من الانتخابات معتبرا ان هذه الاكثرية "تستطيع ان تحكم اذا كانت تشمل ممثلين لكل الاطراف اي انها تشبه روح الدستور" الذي ينص في مقدمته على ان لا شرعية لاي صيغة تناقض صيغة العيش المشترك.
من جهة اخرى وفيما يتعلق بالازمة بين حزب الله ومصر التي نجمت عن اكتشاف السلطات المصرية وجود خلية لحزب الله تعمل على مد حركة حماس بالعتاد، قال سليمان لصحيفة الحياة العربية انه يعمل "بهدوء" لحلها على اساس تقديم "المصلحة العامة".
وقال ان "سياستنا في هذا الموضوع هادئة ورصينة لحله كي لا ينعكس على اي علاقة ود بين لبنان ومصر".
واضاف "يجب الا ننسى ان مصر كذلك من الدول الاساسية في النضال ضد اسرائيل، هذا الموضوع لا يجوز التحدث فيه كثيرا. الدولة تقوم بواجباتها ورئيس الجمهورية يتولى الموضوع لايجاد الحل العادل والهادىء للجميع فالمصلحة العامة اهم من كل شيء".



lazikani lazikani
السبت 25 أبريل 2009