جاء الخبر في كلمة متلفزة لزعيم الجماعة اليمنية عبد الملك الحوثي بينما لم يصدر تعقيب فوري من البلدان الثلاثة- الاناضول
دوقال الحوثي: "حرص شعبنا وقواتنا على استمرار عمليات الإسناد لغزة حتى في يوم عيد الأضحى المبارك (بدأ الأحد)".
وأضاف: "على مستوى الأسبوع (الجاري)، كان هناك 10 عمليات نفذت بـ26 صاروخا باليستيا ومجنحا ومسيرة، واستهدفت 8 سفن".
وأوضح أن "إجمالي السفن المستهدفة والمرتبطة بالعدو الإسرائيلي والأمريكي والبريطاني بلغ 153 سفينة" منذ بدء عمليات الجماعة المساندة لغزة.
ولفت إلى أن "أبرز عمليات هذا الأسبوع استهداف حاملة الطائرات آيزنهاور الأمريكية شمال البحر الأحمر بالصواريخ، ومطاردتها".
وأكد الحوثي أن "من أبرز المستجدات غرق السفينة توتور بعد عملية نوعية لقواتنا البحرية".
وكشف أن عناصر من القوات البحرية الحوثية "تمكنوا من الصعود إلى السفينة، وقاموا بتفخيخها وتفجيرها بعد إصابتها بزورق حربي".
وبينما لم يصدر تعليق فوري من قبل واشنطن أو تل أبيب أو لندن حتى الساعة 14:50 (ت.غ)، إلا أن السفيرة البريطانية لدى اليمن عبدة شريف، سبق وأعلنت في وقت سابق الخميس، فقدان طاقم السفينة توتور في البحر الأحمر.
ومساء الأربعاء، نشر المتحدث العسكري لقوات الحوثيين يحيى سريع، مقطع فيديو يظهر مشاهد لما قال إنه استهداف للسفينة "توتور" في البحر الأحمر بزورقين مسيّرين، ما أدى لإغراقها.
وكشفت القوات البحرية التابعة للجماعة في بيان، أنها استخدمت عدة أسلحة بحرية في استهداف وإغراق السفينة توتور، من بينها "أسلحة تستخدم للمرة الأولى (لم يكشف طبيعتها)".
ومساء الثلاثاء، أعلنت البحرية البريطانية في بيان، غرق سفينة نقل البضائع "توتور" في البحر الأحمر، إثر استهدافها بطائرة مسيرة للحوثيين في 12 يونيو/ حزيران الماضي.
و"تضامنا مع قطاع غزة" الذي يواجه حربا إسرائيلية مدمرة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي بدعم أمريكي، يستهدف الحوثيون بصواريخ ومسيّرات سفن شحن إسرائيلية أو مرتبطة بها في البحر الأحمر.
ومنذ مطلع العام الجاري، يشن تحالف تقوده الولايات المتحدة غارات يقول إنها تستهدف "مواقع للحوثيين" في مناطق مختلفة من اليمن، ردا على هجماتها في البحر الأحمر، وهو ما قوبل برد من الجماعة من حين لآخر.
ومع تدخل واشنطن ولندن واتخاذ التوتر منحى تصعيديا في يناير/ كانون الثاني، أعلنت جماعة الحوثي أنها باتت تعتبر كافة السفن الأمريكية والبريطانية ضمن أهدافها العسكرية.
وأضاف: "على مستوى الأسبوع (الجاري)، كان هناك 10 عمليات نفذت بـ26 صاروخا باليستيا ومجنحا ومسيرة، واستهدفت 8 سفن".
وأوضح أن "إجمالي السفن المستهدفة والمرتبطة بالعدو الإسرائيلي والأمريكي والبريطاني بلغ 153 سفينة" منذ بدء عمليات الجماعة المساندة لغزة.
ولفت إلى أن "أبرز عمليات هذا الأسبوع استهداف حاملة الطائرات آيزنهاور الأمريكية شمال البحر الأحمر بالصواريخ، ومطاردتها".
وأكد الحوثي أن "من أبرز المستجدات غرق السفينة توتور بعد عملية نوعية لقواتنا البحرية".
وكشف أن عناصر من القوات البحرية الحوثية "تمكنوا من الصعود إلى السفينة، وقاموا بتفخيخها وتفجيرها بعد إصابتها بزورق حربي".
وبينما لم يصدر تعليق فوري من قبل واشنطن أو تل أبيب أو لندن حتى الساعة 14:50 (ت.غ)، إلا أن السفيرة البريطانية لدى اليمن عبدة شريف، سبق وأعلنت في وقت سابق الخميس، فقدان طاقم السفينة توتور في البحر الأحمر.
ومساء الأربعاء، نشر المتحدث العسكري لقوات الحوثيين يحيى سريع، مقطع فيديو يظهر مشاهد لما قال إنه استهداف للسفينة "توتور" في البحر الأحمر بزورقين مسيّرين، ما أدى لإغراقها.
وكشفت القوات البحرية التابعة للجماعة في بيان، أنها استخدمت عدة أسلحة بحرية في استهداف وإغراق السفينة توتور، من بينها "أسلحة تستخدم للمرة الأولى (لم يكشف طبيعتها)".
ومساء الثلاثاء، أعلنت البحرية البريطانية في بيان، غرق سفينة نقل البضائع "توتور" في البحر الأحمر، إثر استهدافها بطائرة مسيرة للحوثيين في 12 يونيو/ حزيران الماضي.
و"تضامنا مع قطاع غزة" الذي يواجه حربا إسرائيلية مدمرة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي بدعم أمريكي، يستهدف الحوثيون بصواريخ ومسيّرات سفن شحن إسرائيلية أو مرتبطة بها في البحر الأحمر.
ومنذ مطلع العام الجاري، يشن تحالف تقوده الولايات المتحدة غارات يقول إنها تستهدف "مواقع للحوثيين" في مناطق مختلفة من اليمن، ردا على هجماتها في البحر الأحمر، وهو ما قوبل برد من الجماعة من حين لآخر.
ومع تدخل واشنطن ولندن واتخاذ التوتر منحى تصعيديا في يناير/ كانون الثاني، أعلنت جماعة الحوثي أنها باتت تعتبر كافة السفن الأمريكية والبريطانية ضمن أهدافها العسكرية.