وبعث نحو 70 من أفراد هذه الوحدة التي ضمت 150 شخصا حين عملت في أفغانستان برسالة جماعية إلى وزارة الدفاع التشيكية كشفوا فيها أن بعض عناصر الوحدة اقتدوا بما فعله الزملاء الأمريكيون، فانهمكوا في "اصطياد" الأفغان من قوات طالبان، متسابقين لاغتيال أكبر عدد منهم، بدل الانهماك في محاربة الإرهاب.
وقد قدم قادة القوات البريطانية والدانمركية شكوى إلى وزارة الدفاع التشيكية أشاروا فيها إلى أن قادة الوحدة التشيكية رفضوا تنفيذ أوامر كثيرة أصدرتها قيادة قوات الحلف في أفغانستان.
وانطلقت فضيحة أخرى عندما بات معلوما أن وزيرة الدفاع التشيكية فلاستا باركانوفا علمت بفضيحة سوء انضباط أفراد القوة التشيكية من الصحف وليس من مسؤولي وزارتها
وقد قدم قادة القوات البريطانية والدانمركية شكوى إلى وزارة الدفاع التشيكية أشاروا فيها إلى أن قادة الوحدة التشيكية رفضوا تنفيذ أوامر كثيرة أصدرتها قيادة قوات الحلف في أفغانستان.
وانطلقت فضيحة أخرى عندما بات معلوما أن وزيرة الدفاع التشيكية فلاستا باركانوفا علمت بفضيحة سوء انضباط أفراد القوة التشيكية من الصحف وليس من مسؤولي وزارتها