البرغوثي من مواليد رام الله عام 1944، وسافر إلى مصر العام 1963 حيث التحق بجامعة القاهرة وتخرج في قسم اللغة الإنجليزية وآدابها العام 1967، ولم يتمكن من العودة إلى مدينته رام الله إلا بعد ذلك بثلاثين عاماً من التنقل بين المنافي العربية والأوروبية نشر خلالها اثني عشر ديوانًا ونصّين نثريّين، أبرزهما رواية "رأيت رام الله"..
"إنا لله وإنا إليه راجعون. انتقل الى رحمة الله أستاذي ومعلمي وعمي وصديقي الشاعر المبدع د. عباس الجنابي ( إن القلب ليحزن وإن العين لتدمع ولا نقول إلا ما يرضي الله وإنا على فراقك لمحزونون { إنا لله وإنا إليه راجعون } ."
و الجنابي شاعر واعلامي عراقي. مقيم في المملكة المتحدة منذ مغادرته العراق عام 1998 حيث كان يشغل منصب السكرتير الصحفي ل عدي صدام حسين.،إضافةً لشغله مناصب اخرى كمدير تحرير جريدة بابل و البعث الرياضي ومنصب المشرف العام على تلفزيون الشباب وإذاعة الشباب
وقد امضى الجنابي شطرا من عمره في لندن واشتهر بقصائده الوطنية عن العراق ومما قاله في هذا السياق :
و الجنابي شاعر واعلامي عراقي. مقيم في المملكة المتحدة منذ مغادرته العراق عام 1998 حيث كان يشغل منصب السكرتير الصحفي ل عدي صدام حسين.،إضافةً لشغله مناصب اخرى كمدير تحرير جريدة بابل و البعث الرياضي ومنصب المشرف العام على تلفزيون الشباب وإذاعة الشباب
وقد امضى الجنابي شطرا من عمره في لندن واشتهر بقصائده الوطنية عن العراق ومما قاله في هذا السياق :
لم يبقَ لي من بعدهِ رمقُ أحيا به وانسدّتْ الطُرُقُ
جفّت حروفي وانطفت لغتي وحطامُها يذوي ويحترقُ
ما كلّ هذا الموت يا وطني والى متى تغتالُكَ الفِرَقُ!!
جفّت حروفي وانطفت لغتي وحطامُها يذوي ويحترقُ
ما كلّ هذا الموت يا وطني والى متى تغتالُكَ الفِرَقُ!!