والموقوفون هم طبيبان اسرائيليان، والد وابنه، يديران عيادة سابيك المتخصصة في عمليات التلقيح في الانابيب وجراحة التجميل
ووضع الموقوفون قيد الحجز صباحا حيث يشتبه في انهم "نظموا عمليات لتهريب خلايا بشرية بهدف الكسب المادي"، بحسب بيان صادر عن دائرة مكافحة الجريمة المنظمة في النيابة.
واطلقت ملاحقات جزائية بحق طبيبين اسرائيليين اخرين منعا من مغادرة البلاد، وبحق 22 رومانيا ضالعين في القضية.
وافاد المدعون ان المتهمين كانوا "يجدون ازواجا اجانب يرغبون في اللجوء الى تقنيات التلقيح بمساعدة طبية ويعثرون على مانحات رومانيات بين 18 و30 من العمر مقابل مبلغ بين 800 و1000 لاي (بين 190 و238 يورو)"، ما يشكل انتهاكا للقانون.
واضاف بيان الدائرة ان مداهمة للعيادة سمحت "للمحققين بالتعرف الى 30 شخصا يريدون اجراء تلقيح في الانبوب".
وكشف مدير الوكالة الرومانية لعمليات الزرع فيكتور زوتا ان العيادة المعنية حصلت قبل اسبوع بالكاد على ترخيص باجراء عمليات تلقيح في الانبوب، فيما اشار موقعها على الانترنت انها اجرت ما لا يقل على 1200 عملية مماثلة في السنوات الاخيرة.
كما اكتشف المحققون ان الموظفين عمدوا الى تزوير ملفات النساء المانحات، لا سيما عبر تغيير مواصفاتهن الجسدية، على غرار لون العينين او الشعر، او حتى مؤشر ذكائهن، لتلبية طلبات المستفيدين.
وتم في التحقيق الاستماع الى حوالى 60 شخصا من اطباء ومانحات بويضات ونساء يرغبن في اللجوء الى تلقيح في الانبوب.
وافاد موقع سابيك ان اغلبية المستفيدات من اسرائيل، ايطاليا، وبريطانيا العظمى.
و في صباح الاثنين، كانت العيادة المجاورة لاحدى اكبر مستشفيات الولادة في بوخارست، مغلقة فيما شوهد عناصر مقنعون من الشرطة في محيطها.
ووضع الموقوفون قيد الحجز صباحا حيث يشتبه في انهم "نظموا عمليات لتهريب خلايا بشرية بهدف الكسب المادي"، بحسب بيان صادر عن دائرة مكافحة الجريمة المنظمة في النيابة.
واطلقت ملاحقات جزائية بحق طبيبين اسرائيليين اخرين منعا من مغادرة البلاد، وبحق 22 رومانيا ضالعين في القضية.
وافاد المدعون ان المتهمين كانوا "يجدون ازواجا اجانب يرغبون في اللجوء الى تقنيات التلقيح بمساعدة طبية ويعثرون على مانحات رومانيات بين 18 و30 من العمر مقابل مبلغ بين 800 و1000 لاي (بين 190 و238 يورو)"، ما يشكل انتهاكا للقانون.
واضاف بيان الدائرة ان مداهمة للعيادة سمحت "للمحققين بالتعرف الى 30 شخصا يريدون اجراء تلقيح في الانبوب".
وكشف مدير الوكالة الرومانية لعمليات الزرع فيكتور زوتا ان العيادة المعنية حصلت قبل اسبوع بالكاد على ترخيص باجراء عمليات تلقيح في الانبوب، فيما اشار موقعها على الانترنت انها اجرت ما لا يقل على 1200 عملية مماثلة في السنوات الاخيرة.
كما اكتشف المحققون ان الموظفين عمدوا الى تزوير ملفات النساء المانحات، لا سيما عبر تغيير مواصفاتهن الجسدية، على غرار لون العينين او الشعر، او حتى مؤشر ذكائهن، لتلبية طلبات المستفيدين.
وتم في التحقيق الاستماع الى حوالى 60 شخصا من اطباء ومانحات بويضات ونساء يرغبن في اللجوء الى تلقيح في الانبوب.
وافاد موقع سابيك ان اغلبية المستفيدات من اسرائيل، ايطاليا، وبريطانيا العظمى.
و في صباح الاثنين، كانت العيادة المجاورة لاحدى اكبر مستشفيات الولادة في بوخارست، مغلقة فيما شوهد عناصر مقنعون من الشرطة في محيطها.