واضاف المصدر ان لورا (اسم وهمي) التي لم يكن والدها يسمح لها بالخروج من المنزل الا برفقته كانت محتجزة في غرفة مظلمة وارغمت على ترك المدرسة عندما كانت في السنة الثانية من المرحلة المتوسطة (كان عمرها تقريبا 13 عاما).
واكد المدعي العام المكلف التحقيق في هذه القضية بياترو فورنو ان الاب برر فعلته بوجود "قانون عائلي ينص على ان الابنة البكر يجب ان تكون +مخصصة+ لوالدها".
ولم يكتف الاب المغتصب بفعلته، بل حض ابنه البالغ من العمر اليوم 40 عاما على ان يحذو حذوه. وبالفعل عمد الابن بحسب المحققين الى اغتصاب بناته الاربع واعمارهن 6 و8 و12 و20 عاما واساء معاملتهن وارغمهن على اقامة علاقات جنسية معه، بحسب المصدر نفسه.
بدأ التحقيق في هذه القضية في تشرين الاول/اكتوبر الفائت عندما تقدمت لورا بشكوى ضد شقيقها اتهمته فيها باحتجازها طيلة اسبوعين واغتصابها، بعدما لجأت اليه اثر فرارها من منزل والدها.
ووضعت الفتيات الخمس اللواتي تعرضن للاغتصاب في ملجأ متخصص حيث يتلقين الرعاية النفسية.
وقارنت لاريبوبليكا بين هذه الواقعة وتلك التي كان بطلها في النمسا يوزف فريتزل الذي حكم عليه القضاء الاسبوع الماضي بالسجن المؤبد بعدما ادانه باحتجاز ابنته اليزابيث لمدة 24 عاما واغتصابها والانجاب منها.
واكد المدعي العام المكلف التحقيق في هذه القضية بياترو فورنو ان الاب برر فعلته بوجود "قانون عائلي ينص على ان الابنة البكر يجب ان تكون +مخصصة+ لوالدها".
ولم يكتف الاب المغتصب بفعلته، بل حض ابنه البالغ من العمر اليوم 40 عاما على ان يحذو حذوه. وبالفعل عمد الابن بحسب المحققين الى اغتصاب بناته الاربع واعمارهن 6 و8 و12 و20 عاما واساء معاملتهن وارغمهن على اقامة علاقات جنسية معه، بحسب المصدر نفسه.
بدأ التحقيق في هذه القضية في تشرين الاول/اكتوبر الفائت عندما تقدمت لورا بشكوى ضد شقيقها اتهمته فيها باحتجازها طيلة اسبوعين واغتصابها، بعدما لجأت اليه اثر فرارها من منزل والدها.
ووضعت الفتيات الخمس اللواتي تعرضن للاغتصاب في ملجأ متخصص حيث يتلقين الرعاية النفسية.
وقارنت لاريبوبليكا بين هذه الواقعة وتلك التي كان بطلها في النمسا يوزف فريتزل الذي حكم عليه القضاء الاسبوع الماضي بالسجن المؤبد بعدما ادانه باحتجاز ابنته اليزابيث لمدة 24 عاما واغتصابها والانجاب منها.