العميد فاروق بوظو
وعلمت وكالة "فرانس برس" ان سكرتير الاتحاد الدولي جيروم فالكي ارسل خطابا للعميد بوظو يستفسر من خلاله عن حقيقة امر الحل قبل ان تتدخل الفيفا بشكل رسمي.
ورفض اتحاد الكرة قرار الحل على اساس عدم شرعيته وتوافقه مع الانظمة الرياضية في سوريا واعلن متابعته للعمل، وطالب ان يتم التحقيق مع اعضائه ومحاسبتهم في حال ثبوت تورط احد منهم.
وكان العميد فاروق بوظو رئيس اللجنة المؤقتة للاتحاد الرياضي العام (اعلى سلطة رياضية سورية) قام يوم الثلاثاء الفائت بحل الاتحاد السوري لكرة القدم لاسباب مختلفة.
وبررت اللجنة قرار الحل بسبب "ما وصلت اليه الكرة السورية من حالة ضعف واساءة لسمعة اللعبة بشكل خاص وسمعة الرياضية السورية بشكل عام".
واضافت اللجنة انه وبعد اطلاعها على تقرير لجنتي التحقيق الاولى المشكلة من قبل اتحاد الكرة، واللجنة الثانية المشكلة من قبل اللجنة الاولمبية السورية وما تضمنه التقريران من رصد لحالات فساد طالت مفاصل اللعبة واساءت لقيادتها ونظرا لعدم الانسجام الحاصل في مجلس ادارة الاتحاد السوري لكرة القدم مما انعكس سلبا على كرة القدم السورية بكل مفاصلها فقد قررت حل اتحاد االكرة الذي يرأسه الدكتور احمد جبان وتكليف لجنة مؤقتة لادارة اعمال اتحاد الكرة برئاسة الدكتور ممتاز ملص وعضوية كل من العقيد حاتم الغايب والمقدم احد زينو ونبيل الحاج علي وسعيد المصري وفجر ابراهيم وباسل حجار وجوزيف بشور واسعد عرياني.
واحالت لجنة تسير امور المكتب التنفيذي تقريري لجنتي التحقيق الى اللجنة المؤقتة لاتحاد الكرة لاتخاذ القرارات المناسبة وفقا للانظمة واللوائح المعتمدة "بما يخدم الحفاظ على سمعة اللعبة وتطويرها وتنقية اجواءها"
وكان الاتحاد السوري لكرة القدم قد فرض عقوبات قوية في ما يسمى قضية الفساد الكروي والغى من خلالها اعتماد نادي النواعير وجبلة وتحرير كشوف لاعبيهما وبالتالي اعتبارهما هابطين للدرجة الثانية، وهذا الالغاء صب في صالح فريقي الفتوة وحطين متذيلي الترتيب حيث بقيا في دوري الاضواء.
وضرب زلزال العقوبات رئيس نادي جبلة رفعت شمالي فتقرر ايقافه لمدة عام مع رفع اقتراح للمكتب التنفيذي بفصله نهائيا.
وطالت عقوبات التوقيف لمدة عام مع اقتراح الفصل النهائي كل من الحكم الدولي محمد عتال والحكم الدولي السابق زيد علولو ومدرب النواعير خالد حوايني ومدرب الحراس صفوان الحسين، ولاعب جبلة حسين قيشاني، وحارس مرمى الفتوة فاتح العمر، ومهاجم الشرطة الدولي السابق حسان ابراهيم، واداري الفتوة خالد حسن، واداري النواعير عبد الفتاح اللبابيدي.
كما تم فرض عقوبة مماثلة على مااسماهم سمسرة بيع وشراء، وهم فيصل عارف وثاثر ابراهيم ومحمد علي.
ورفض اتحاد الكرة قرار الحل على اساس عدم شرعيته وتوافقه مع الانظمة الرياضية في سوريا واعلن متابعته للعمل، وطالب ان يتم التحقيق مع اعضائه ومحاسبتهم في حال ثبوت تورط احد منهم.
وكان العميد فاروق بوظو رئيس اللجنة المؤقتة للاتحاد الرياضي العام (اعلى سلطة رياضية سورية) قام يوم الثلاثاء الفائت بحل الاتحاد السوري لكرة القدم لاسباب مختلفة.
وبررت اللجنة قرار الحل بسبب "ما وصلت اليه الكرة السورية من حالة ضعف واساءة لسمعة اللعبة بشكل خاص وسمعة الرياضية السورية بشكل عام".
واضافت اللجنة انه وبعد اطلاعها على تقرير لجنتي التحقيق الاولى المشكلة من قبل اتحاد الكرة، واللجنة الثانية المشكلة من قبل اللجنة الاولمبية السورية وما تضمنه التقريران من رصد لحالات فساد طالت مفاصل اللعبة واساءت لقيادتها ونظرا لعدم الانسجام الحاصل في مجلس ادارة الاتحاد السوري لكرة القدم مما انعكس سلبا على كرة القدم السورية بكل مفاصلها فقد قررت حل اتحاد االكرة الذي يرأسه الدكتور احمد جبان وتكليف لجنة مؤقتة لادارة اعمال اتحاد الكرة برئاسة الدكتور ممتاز ملص وعضوية كل من العقيد حاتم الغايب والمقدم احد زينو ونبيل الحاج علي وسعيد المصري وفجر ابراهيم وباسل حجار وجوزيف بشور واسعد عرياني.
واحالت لجنة تسير امور المكتب التنفيذي تقريري لجنتي التحقيق الى اللجنة المؤقتة لاتحاد الكرة لاتخاذ القرارات المناسبة وفقا للانظمة واللوائح المعتمدة "بما يخدم الحفاظ على سمعة اللعبة وتطويرها وتنقية اجواءها"
وكان الاتحاد السوري لكرة القدم قد فرض عقوبات قوية في ما يسمى قضية الفساد الكروي والغى من خلالها اعتماد نادي النواعير وجبلة وتحرير كشوف لاعبيهما وبالتالي اعتبارهما هابطين للدرجة الثانية، وهذا الالغاء صب في صالح فريقي الفتوة وحطين متذيلي الترتيب حيث بقيا في دوري الاضواء.
وضرب زلزال العقوبات رئيس نادي جبلة رفعت شمالي فتقرر ايقافه لمدة عام مع رفع اقتراح للمكتب التنفيذي بفصله نهائيا.
وطالت عقوبات التوقيف لمدة عام مع اقتراح الفصل النهائي كل من الحكم الدولي محمد عتال والحكم الدولي السابق زيد علولو ومدرب النواعير خالد حوايني ومدرب الحراس صفوان الحسين، ولاعب جبلة حسين قيشاني، وحارس مرمى الفتوة فاتح العمر، ومهاجم الشرطة الدولي السابق حسان ابراهيم، واداري الفتوة خالد حسن، واداري النواعير عبد الفتاح اللبابيدي.
كما تم فرض عقوبة مماثلة على مااسماهم سمسرة بيع وشراء، وهم فيصل عارف وثاثر ابراهيم ومحمد علي.