وقال بيان للهيئة إن الكتاب بيعت منه أكثر من مليون نسخة خلال عام واحد ويسرد الوقائع المذهلة التي اكتشفها الصحفي روبرتو سفيانو أثناء تحقيقاته حول مافيا "كامورا" الإيطالية التي تنشر سمومها في منطقة نابولي. وتعتبر "كامورا" من أكبر المنظمات السرية إجراماً في أوروبا.
وقد تغلغل مؤلف الكتاب "سفيانو" في بنيان هذا التنظيم الإجرامي العالمي الذي يمتلك سلسلة أعمال غير شرعية تسيطر على اقتصاد العالم.
وفضح ما لم يتجرأ أحد على كشفه من قبل و قدم الأدلة التي تدين المافيا مشفوعة بالأدلة الثابتة دون مبالاة بالعواقب التي قد تصيبه.
وبالإضافة إلى الجوائز العديدة التي حصدها الكتاب والمراكز المتقدمة في لائحة الكتب الأكثر مبيعاً في اثنين وأربعين دولة ترجمت هذا الكتاب.
فقد حصد مؤلفه أيضاً تهديداتٍ بالقتل من قبل مافيا "كامورا"، حيث توعدت بالقضاء عليه أثناء احتفالات أعياد الميلاد عام ،2008 مما اضطر وزير الداخلية إلى وضعه تحت حراسة مشددة، إلا أنه لم يستطع تحمل الوضع و قرر مغادرة إيطاليا.
وتعاطف مع قضيته العديد من الشخصيات العالمية كان من بينها مجموعة من الأدباء الحائزين على جائزة نوبل والذين نشروا بياناً بمساندتهم له ولحقه في الحياة بسلام كما نعته الروائي و الفيلسفوف الشهير أمبرتو إيكو بالبطل القومي.
وقد تغلغل مؤلف الكتاب "سفيانو" في بنيان هذا التنظيم الإجرامي العالمي الذي يمتلك سلسلة أعمال غير شرعية تسيطر على اقتصاد العالم.
وفضح ما لم يتجرأ أحد على كشفه من قبل و قدم الأدلة التي تدين المافيا مشفوعة بالأدلة الثابتة دون مبالاة بالعواقب التي قد تصيبه.
وبالإضافة إلى الجوائز العديدة التي حصدها الكتاب والمراكز المتقدمة في لائحة الكتب الأكثر مبيعاً في اثنين وأربعين دولة ترجمت هذا الكتاب.
فقد حصد مؤلفه أيضاً تهديداتٍ بالقتل من قبل مافيا "كامورا"، حيث توعدت بالقضاء عليه أثناء احتفالات أعياد الميلاد عام ،2008 مما اضطر وزير الداخلية إلى وضعه تحت حراسة مشددة، إلا أنه لم يستطع تحمل الوضع و قرر مغادرة إيطاليا.
وتعاطف مع قضيته العديد من الشخصيات العالمية كان من بينها مجموعة من الأدباء الحائزين على جائزة نوبل والذين نشروا بياناً بمساندتهم له ولحقه في الحياة بسلام كما نعته الروائي و الفيلسفوف الشهير أمبرتو إيكو بالبطل القومي.