المغني العالمي مايكل جاكسون
وكان موقع تي.ام.زد.كوم المتخصص باخبار المشاهير، الذي كان اول من اعلن النبأ، ان جاكسون تعرض لازمة قلبية في منزله في هولمبي هيلز، احد الاحياء الفخمة في شمال غرب لوس انجليس حيث كان يستأجر قصرا منذ مطلع العام.
ونقل "ملك البوب" في سيارة اسعاف الى مستشفى رونالد ريغان التابع لجامعة كاليفورنيا في لوس انجلوس، والواقع على بعد بضعة كيلومترات عن المنزل.
وامتنع كورال عن تقديم اي ايضاح عن اسباب الوفاة، قائلا ان تشريحا سيجرى، اعتبارا من الجمعة على الارجح، لتحديدها.
وقبيل الساعة 19,00 نقلت جثة المغني العالمي ملفوفة بشرشف ابيض الى مشرحة لوس انجليس، ونقلت قنوات التلفزة المحلية مباشرة على الهواء وعبر كاميرات من على متن طوافات، عملية نقل الجثة.
وفي المستشفى ظهر لبرهة جيرمين جاكسون، احد اشقاء الراحل، وتلا امام الصحافيين بيانا مكتوبا اعلن فيه ان الاطباء حاولوا على مدى اكثر من ساعة انعاش شقيقه ولكن من دون جدوى.
واكد جيرمين، الذي بدت عليه واضحة امارات التجهم، ان شقيقه توفي جراء "نوبة قلبية".
وعلى الاثر توالت ردود الفعل من العالم اجمع على النبأ الصاعقة. فمن المنتج التاريخي لجاكسون كوينسي جونز الذي اعلن انه "مصدوم تماما" الى مادونا التي "لم تعد قادرة على الكف عن البكاء" الى سائر نجوم عالم الاستعراض الذين وبحسب حاكم كاليفورنيا ارنولد شوارزينيغر يرثون "احدى الشخصيات الاكثر نفوذا والاكثر رمزية في صناعة الموسيقى".
وخارج المستشفى تجمع طيلة فترة بعد الظهر المئات من الصحافيين وعشاق الراحل. والامر عينه جرى في الطرف الآخر من البلاد، امام قاعة الحفلات الموسيقية الاسطورية "ابولو" في هارلم بنيويورك، حيث راح بعض الفضوليين يرقص على انغام اغنيات الراحل.
ويأتي رحيل جاكسون في الوقت الذي كان فيه "ملك البوب" يأمل بعودة كبيرة الى المسرح هذا الصيف في لندن مع سلسلة من الحفلات الموسيقية. ومنذ مغادرته كاليفورنيا في 2005 اثر دعوى قضائية بتهمة التحرش جنسيا بفتى، عاش جاكسون في شبه عزلة عن العالم وقضى القسم الاكبر من وقته في البحرين ولاس فيغاس خصوصا.
وكان منظمو حفلات جاكسون اعلنوا نهاية ايار/مايو ارجاء سلسلة الحفلات المقررة بضعة ايام في تموز/يوليو، مؤكدين في الوقت عينه ان الامر "لا علاقة له" بصحة النجم، بعدما كانت شائعات وتكهنات عدة سرت عن وضعه الصحي.
وكتبت الشهرة لجاكسون ولما لم يزل في العاشرة، بفضل صوته القوي والفريد من نوعه وبراعته غير الاعتيادية في الرقص، وكان يومها عضوا في فريق "جاكسون فايف" حيث كان يغني مع افراد اسرته الاربعة الباقين، ليصعد بعدها سلم النجاح العالمي رويدا رويدا ويبلغ النجومية المطلقة مع البومات من مثل "اوف ذي وال" والذروة مع "ثريللر" في 1982.
ولكن منذ الثمانينات، بدأت تشوب نجومية جاكسون ظواهر جسدية وسلوكية غريبة، والى جانب كونه ظاهرة موسيقية اصبح المغني العالمي ظاهرة بحد عينه.
وفي 1993 تحطمت صورته كنجم وديع يعيش في عزلة عن الخارج في مزرعة يملكها في كاليفورنيا اطلق عليها اسم "نفرلاند" تيمنا بالشخصية الاسطورية "بيتر بان". والسبب في ذلك دعوى قضائية تتهمه بالتحرش جنسيا بفتى في الثالثة عشرة. وحلت تلك القضية حبيا مقابل دفعه 23,3 مليون دولار.
ومذاك، ادى نمط حياته الغريب وتوقف نشاطه الفني الى تبخر ثروته، ما اضطره في 2006 الى اعادة هيكلة ديونه التي بلغت في حينه نحو 170 مليون دولار، بحسب الصحافة الاميركية.
وعودة الى تسلسل الاحداث المؤدية الى هذه الفاجعة نقل المغني الاميركي مايكل جاكسون الى المستشفى في لوس انجلوس بكاليفورنيا كما ذكرت وسائل الاعلام الاميركية الخميس التي اكدت حينها ان حالته الصحية ما زالت غير معروفة وقالت بعض المصادر انه غائب عن الوعي تماما نقل جاكسون (50 عاما) الى المستشفى بعد الظهر، كما ذكر موقع أي! اون لاين الذي نقل عن شاهد قوله انه رأى المغني منقولا من منزله في سيارة اسعاف حمراء.ولم يقدم والد جاكسون الذي اتصل به الموقع اي توضيح عن الحالة الصحية لمايكل جاكسون.
وفي تطور غير متوقع أعلنت بي بي سي على قناتها الثانية بحدود الحادية عشرة ليلا بتوقيت لندن ان حالة المغني العالمي اخطر مما هو متوقع وافاد مراسلها من كاليفورنيا ان موقعا اليكترونيا نشر خبر وفاة مايكل جاكسون لكن هذا الخبر لم يتأكد حتى منتصف الليل وعاملته وسائل الاعلام كأشاعة متوقعة في مثل هذه الحالات لكن شائعات موت جاكسون تم تداولها بكثافة في الاعلام الاليكتروني باللغات الاجنبية قبل أن تؤكد لوس انجليس تايمز والتلفزة الاميركية وفاة ملك البوب وقد قطعت معظم محطات التلفزيون الاوروبية برامجها العادية لتذيع خبر رحيل المغني العالمي
ويأتي الاهتمام البريطاني بالحدث نظرا لانه كان من المقرر ان يكون جاكسون في لندن الاسبوع المقبل لتنفيذ عقد بعد حفلات بيعت جميع تذاكرها لكن المتعهد اعلن تأجيلها بعد خلاف مع متعاقد آخر في الولايات المتحدة يمنع ظهور المطرب في اي حفلة قبل تنفيذ تعاقده معه
وما تزال لندن تواجه منافسة من لاس فيغاس على هذه السلسلة من الحفلات الاستثنائية وفقا للصحافة.
واخر ظهور لمايكل جاكسون كان على المسرح في لندن في تشرين الثاني/نوفمبر 2006 بمناسبة جوائز الميوزيك وورلد آواردز حيث تسلم جائزة على بيعه اكثر من مائة مليون البوم خلال مسيرته الفنية.
لكن بدلا من ان يغني "ثريلر" كما كان يتوقع معجبوه، غنى بضع جمل من اغنية "وي آر ذى وورلد" برفقة مجموعة من الشباب.
وجاكسون، الذي تتحدث وسائل الاعلام باستفاضة عن الصعوبات المالية التي يواجهها، اختفى عن الانظارعدة مرات منذ تبرئته من قضية سلوك شائن مع طفل وقد غير محل اقامته اكثر من مرة متنقلا خاصة من البحرين الى اوروبا الى لاس فيغاس.
وسبق لشبكة فوكس نيوز الاميركية ان قالت ان شيخا بحرينيا اقام دعوى ضد المغني الاميركي الشهير مايكل جاكسون الذي يعرف بملك البوب بدعوى عدم الالتزام بالاتفاقيات التي وقعها الطرفان وكان من نتائجها قيام البحرين باستضافة المغني العالمي بعد انتهاء مشاكله مع القضاء الاميركي وذلك لفترة من الزمن.
وعرف لاحقا ان الشيخ البحريني هو الشيخ عبد الله بن حمد ال خليفة نجل ملك البحرين الذي قام باستضافة المغني العالمي في البحرين بعد ان انتهى المغني من قضية التحرش الجنسي باحد الاطفال والتي اتهم بها خلال النصف الاول من العقد الجاري وذلك في عام 2005 كما قام الشيخ عبدالله بتقديم دعوى مجانية لاستضافة اصدقاء (جاكو) ليقوموا بقضاء فترة عيد الميلاد (الكريسماس) مع صديقهم في مقابل اصدار البوم واطلاق شركة تسجيلات موسيقية مع مايكل وهو ما وافق عليه جاكسون وتم توقيع الاتفاقيات التي لم يلتزم جاكسون بموجبها بهذا الاتفاق ومن ثم لم يقم باي عمل او تسجيل لصالح الشيخ البحريني.
وقد طالب الشيخ عبد الله المغني الاميركي بضرورة ان بالالتزام ببنود العقد القاضية بتسجيل البوم وتأسيس الشركة من اجل ان يقوم الشيخ بجني عائدات انتظرها منذ عام 2005 وفق تعبير موقع فوكس نيوز على الانترنت.
وقد توقف مايكل جاكسون عن تقديم الالبومات او اقامة حفلات منذ فترة طويلة رغم تصريحه اكثر من مرة انه يقوم بتسجيل البوم جديد الا انه لم يرد أي دليل على صدق هذا الكلام. الى ان جاء اتفاق الحفلات اللندنية الصيف المشار اليها والمقرر تنفيذها الصيف الحالي
واكد النجم العالمي اكثر من مرة انه يعمل حاليا على البوم جديد لكن لا شيء منه تجسد حتى الان. ولا يزال البومه "ثريلر" الذي طرح عام 1982 الاكثر مبيعا في العالم .
ونقل "ملك البوب" في سيارة اسعاف الى مستشفى رونالد ريغان التابع لجامعة كاليفورنيا في لوس انجلوس، والواقع على بعد بضعة كيلومترات عن المنزل.
وامتنع كورال عن تقديم اي ايضاح عن اسباب الوفاة، قائلا ان تشريحا سيجرى، اعتبارا من الجمعة على الارجح، لتحديدها.
وقبيل الساعة 19,00 نقلت جثة المغني العالمي ملفوفة بشرشف ابيض الى مشرحة لوس انجليس، ونقلت قنوات التلفزة المحلية مباشرة على الهواء وعبر كاميرات من على متن طوافات، عملية نقل الجثة.
وفي المستشفى ظهر لبرهة جيرمين جاكسون، احد اشقاء الراحل، وتلا امام الصحافيين بيانا مكتوبا اعلن فيه ان الاطباء حاولوا على مدى اكثر من ساعة انعاش شقيقه ولكن من دون جدوى.
واكد جيرمين، الذي بدت عليه واضحة امارات التجهم، ان شقيقه توفي جراء "نوبة قلبية".
وعلى الاثر توالت ردود الفعل من العالم اجمع على النبأ الصاعقة. فمن المنتج التاريخي لجاكسون كوينسي جونز الذي اعلن انه "مصدوم تماما" الى مادونا التي "لم تعد قادرة على الكف عن البكاء" الى سائر نجوم عالم الاستعراض الذين وبحسب حاكم كاليفورنيا ارنولد شوارزينيغر يرثون "احدى الشخصيات الاكثر نفوذا والاكثر رمزية في صناعة الموسيقى".
وخارج المستشفى تجمع طيلة فترة بعد الظهر المئات من الصحافيين وعشاق الراحل. والامر عينه جرى في الطرف الآخر من البلاد، امام قاعة الحفلات الموسيقية الاسطورية "ابولو" في هارلم بنيويورك، حيث راح بعض الفضوليين يرقص على انغام اغنيات الراحل.
ويأتي رحيل جاكسون في الوقت الذي كان فيه "ملك البوب" يأمل بعودة كبيرة الى المسرح هذا الصيف في لندن مع سلسلة من الحفلات الموسيقية. ومنذ مغادرته كاليفورنيا في 2005 اثر دعوى قضائية بتهمة التحرش جنسيا بفتى، عاش جاكسون في شبه عزلة عن العالم وقضى القسم الاكبر من وقته في البحرين ولاس فيغاس خصوصا.
وكان منظمو حفلات جاكسون اعلنوا نهاية ايار/مايو ارجاء سلسلة الحفلات المقررة بضعة ايام في تموز/يوليو، مؤكدين في الوقت عينه ان الامر "لا علاقة له" بصحة النجم، بعدما كانت شائعات وتكهنات عدة سرت عن وضعه الصحي.
وكتبت الشهرة لجاكسون ولما لم يزل في العاشرة، بفضل صوته القوي والفريد من نوعه وبراعته غير الاعتيادية في الرقص، وكان يومها عضوا في فريق "جاكسون فايف" حيث كان يغني مع افراد اسرته الاربعة الباقين، ليصعد بعدها سلم النجاح العالمي رويدا رويدا ويبلغ النجومية المطلقة مع البومات من مثل "اوف ذي وال" والذروة مع "ثريللر" في 1982.
ولكن منذ الثمانينات، بدأت تشوب نجومية جاكسون ظواهر جسدية وسلوكية غريبة، والى جانب كونه ظاهرة موسيقية اصبح المغني العالمي ظاهرة بحد عينه.
وفي 1993 تحطمت صورته كنجم وديع يعيش في عزلة عن الخارج في مزرعة يملكها في كاليفورنيا اطلق عليها اسم "نفرلاند" تيمنا بالشخصية الاسطورية "بيتر بان". والسبب في ذلك دعوى قضائية تتهمه بالتحرش جنسيا بفتى في الثالثة عشرة. وحلت تلك القضية حبيا مقابل دفعه 23,3 مليون دولار.
ومذاك، ادى نمط حياته الغريب وتوقف نشاطه الفني الى تبخر ثروته، ما اضطره في 2006 الى اعادة هيكلة ديونه التي بلغت في حينه نحو 170 مليون دولار، بحسب الصحافة الاميركية.
وعودة الى تسلسل الاحداث المؤدية الى هذه الفاجعة نقل المغني الاميركي مايكل جاكسون الى المستشفى في لوس انجلوس بكاليفورنيا كما ذكرت وسائل الاعلام الاميركية الخميس التي اكدت حينها ان حالته الصحية ما زالت غير معروفة وقالت بعض المصادر انه غائب عن الوعي تماما نقل جاكسون (50 عاما) الى المستشفى بعد الظهر، كما ذكر موقع أي! اون لاين الذي نقل عن شاهد قوله انه رأى المغني منقولا من منزله في سيارة اسعاف حمراء.ولم يقدم والد جاكسون الذي اتصل به الموقع اي توضيح عن الحالة الصحية لمايكل جاكسون.
وفي تطور غير متوقع أعلنت بي بي سي على قناتها الثانية بحدود الحادية عشرة ليلا بتوقيت لندن ان حالة المغني العالمي اخطر مما هو متوقع وافاد مراسلها من كاليفورنيا ان موقعا اليكترونيا نشر خبر وفاة مايكل جاكسون لكن هذا الخبر لم يتأكد حتى منتصف الليل وعاملته وسائل الاعلام كأشاعة متوقعة في مثل هذه الحالات لكن شائعات موت جاكسون تم تداولها بكثافة في الاعلام الاليكتروني باللغات الاجنبية قبل أن تؤكد لوس انجليس تايمز والتلفزة الاميركية وفاة ملك البوب وقد قطعت معظم محطات التلفزيون الاوروبية برامجها العادية لتذيع خبر رحيل المغني العالمي
ويأتي الاهتمام البريطاني بالحدث نظرا لانه كان من المقرر ان يكون جاكسون في لندن الاسبوع المقبل لتنفيذ عقد بعد حفلات بيعت جميع تذاكرها لكن المتعهد اعلن تأجيلها بعد خلاف مع متعاقد آخر في الولايات المتحدة يمنع ظهور المطرب في اي حفلة قبل تنفيذ تعاقده معه
وما تزال لندن تواجه منافسة من لاس فيغاس على هذه السلسلة من الحفلات الاستثنائية وفقا للصحافة.
واخر ظهور لمايكل جاكسون كان على المسرح في لندن في تشرين الثاني/نوفمبر 2006 بمناسبة جوائز الميوزيك وورلد آواردز حيث تسلم جائزة على بيعه اكثر من مائة مليون البوم خلال مسيرته الفنية.
لكن بدلا من ان يغني "ثريلر" كما كان يتوقع معجبوه، غنى بضع جمل من اغنية "وي آر ذى وورلد" برفقة مجموعة من الشباب.
وجاكسون، الذي تتحدث وسائل الاعلام باستفاضة عن الصعوبات المالية التي يواجهها، اختفى عن الانظارعدة مرات منذ تبرئته من قضية سلوك شائن مع طفل وقد غير محل اقامته اكثر من مرة متنقلا خاصة من البحرين الى اوروبا الى لاس فيغاس.
وسبق لشبكة فوكس نيوز الاميركية ان قالت ان شيخا بحرينيا اقام دعوى ضد المغني الاميركي الشهير مايكل جاكسون الذي يعرف بملك البوب بدعوى عدم الالتزام بالاتفاقيات التي وقعها الطرفان وكان من نتائجها قيام البحرين باستضافة المغني العالمي بعد انتهاء مشاكله مع القضاء الاميركي وذلك لفترة من الزمن.
وعرف لاحقا ان الشيخ البحريني هو الشيخ عبد الله بن حمد ال خليفة نجل ملك البحرين الذي قام باستضافة المغني العالمي في البحرين بعد ان انتهى المغني من قضية التحرش الجنسي باحد الاطفال والتي اتهم بها خلال النصف الاول من العقد الجاري وذلك في عام 2005 كما قام الشيخ عبدالله بتقديم دعوى مجانية لاستضافة اصدقاء (جاكو) ليقوموا بقضاء فترة عيد الميلاد (الكريسماس) مع صديقهم في مقابل اصدار البوم واطلاق شركة تسجيلات موسيقية مع مايكل وهو ما وافق عليه جاكسون وتم توقيع الاتفاقيات التي لم يلتزم جاكسون بموجبها بهذا الاتفاق ومن ثم لم يقم باي عمل او تسجيل لصالح الشيخ البحريني.
وقد طالب الشيخ عبد الله المغني الاميركي بضرورة ان بالالتزام ببنود العقد القاضية بتسجيل البوم وتأسيس الشركة من اجل ان يقوم الشيخ بجني عائدات انتظرها منذ عام 2005 وفق تعبير موقع فوكس نيوز على الانترنت.
وقد توقف مايكل جاكسون عن تقديم الالبومات او اقامة حفلات منذ فترة طويلة رغم تصريحه اكثر من مرة انه يقوم بتسجيل البوم جديد الا انه لم يرد أي دليل على صدق هذا الكلام. الى ان جاء اتفاق الحفلات اللندنية الصيف المشار اليها والمقرر تنفيذها الصيف الحالي
واكد النجم العالمي اكثر من مرة انه يعمل حاليا على البوم جديد لكن لا شيء منه تجسد حتى الان. ولا يزال البومه "ثريلر" الذي طرح عام 1982 الاكثر مبيعا في العالم .