ولورياالتي تبلغ مئة وثلاث عشرة سنة وثلاثة شهور واربعة وعشرين يوما ام لولدين لا يزالان على قيد الحياة، ويتخطى عمر كل منهما ثمانين عاما، احدهما يمكث معها خلال فترة من العام والثاني مهاجر الى الولايات المتحدة.
وكانت لوريا تعد عميدة القارة الاوروبية مع ان فرنسية تدعى اوجيني بلانشار تكبرها ببعض اسابيع غير انها تقيم في غوادلوب.
وعلى اثر وفاة لوريا، صارت الانكليزية فلوري بالدوين، مئة وثلاث عشرة سنة والمولودة في الحادي والثلاثين من اذار/مارس من العام 1896، عميدة اوروبا، بحسب لائحة وضعتها "غيرونتولوجي ريسرتش غروب".
اما عميدة البشرية حاليا فهي الاميركية غيرترود باينز، التي تبلغ مئة وخمس عشرة سنة
وكانت لوريا تعد عميدة القارة الاوروبية مع ان فرنسية تدعى اوجيني بلانشار تكبرها ببعض اسابيع غير انها تقيم في غوادلوب.
وعلى اثر وفاة لوريا، صارت الانكليزية فلوري بالدوين، مئة وثلاث عشرة سنة والمولودة في الحادي والثلاثين من اذار/مارس من العام 1896، عميدة اوروبا، بحسب لائحة وضعتها "غيرونتولوجي ريسرتش غروب".
اما عميدة البشرية حاليا فهي الاميركية غيرترود باينز، التي تبلغ مئة وخمس عشرة سنة