وهذه المرة الأولى التي يلقي مشارك في المهرجان حتفه منذ عام 2003 . وكان الضحية أصيب بجروح في رقبته بسبب تلقيه ضربة بقرن أحد الثيران الأمر الذي استلزم نقله إلى المستشفى حيث لفظ أنفاسه الأخيرة فور وصوله ،ولم تتضح هويته بعد.
وأصيب ثلاثة مشاركين بجروح في سباق الجري مع الثيران.
وتتواصل فعاليات المهرجان حتى يوم 14 من الشهر الجاري ، وفي كل صباح يجري إطلاق ستة ثيران لتنطلق مسرعة في شوارع المدينة الضيقة إلى ساحة المصارعة.
ويجري مئات الشبان بشكل تقليدي أمام الثيران ويحملون في أيديهم صحفا مطوية باعتبارها وسيلة الدفاع الوحيدة المسموح بها في مواجهة قرون الثيران.
يذكر أنه في عام ،2003 لقي مواطن أسباني حتفه أثناء مهرجان الجري مع الثيران.
وأصيب ثلاثة مشاركين بجروح في سباق الجري مع الثيران.
وتتواصل فعاليات المهرجان حتى يوم 14 من الشهر الجاري ، وفي كل صباح يجري إطلاق ستة ثيران لتنطلق مسرعة في شوارع المدينة الضيقة إلى ساحة المصارعة.
ويجري مئات الشبان بشكل تقليدي أمام الثيران ويحملون في أيديهم صحفا مطوية باعتبارها وسيلة الدفاع الوحيدة المسموح بها في مواجهة قرون الثيران.
يذكر أنه في عام ،2003 لقي مواطن أسباني حتفه أثناء مهرجان الجري مع الثيران.