و بهذا تنقل الأزمة إلى كاهل أولياء الأمور والبيوت الآمنة، وهو ما دفع حملة شعبية باسم "ذبحتونا" لبدء احتجاجٍ واسع ضد قرارات إدارة المدارس الخاصة.
وتواجه مئات الشركات المالكة للمدارس الخاصة في الأردن متاعب كبيرة قد تضطرها للإغلاق، والبحث عن مجالات استثمارية أخرى، إلا أن الحملة الشعبية التي تمثل الطلبة لا ترى مبررا في قرار مئات المدارس في المملكة برفع رسومها على الطلبة، وتنتقد بشدة "عدم وجود مرجعية قانونية تحكم هذه المدارس".
وتواجه مئات الشركات المالكة للمدارس الخاصة في الأردن متاعب كبيرة قد تضطرها للإغلاق، والبحث عن مجالات استثمارية أخرى، إلا أن الحملة الشعبية التي تمثل الطلبة لا ترى مبررا في قرار مئات المدارس في المملكة برفع رسومها على الطلبة، وتنتقد بشدة "عدم وجود مرجعية قانونية تحكم هذه المدارس".