ونفت حركة القوميين العرب أن تكون المقالات التي تنشرها على موقعها ومدوناتها تحريضية انما هي ذات مضمون فكري انساني كمكا جاء في البيان
ويفتح هذا القرار من غوغل الباب على مصراعيه امام اعلاق مدونات ومواقع اخرى لم ينتبه أصحابها بعد الى ما يعرف بالقيم العالمية المشتركة التي لا تجيز الحض على العنصرية والكراهية ولا تبيح النقد غير الموثق فهناك قوانين في العالم الغربي وليس في اميركا وحدها تحكم على التزام كل ناشر بتلك القيم
وفي الوقت الذي يحتاج اغلاق صحيفة الى قرار محكمة فان اغلاق مدونة في ظل قوانين النشر الحالية المعمول بها عالميا لا يحتاج الى ذلك
وقد سألت صحيفة الهدهد الدولية محامين ومختصين في قوانين النشر العالمية ان كان القوميون العرب يستطيعون مقاضاة غوغول على هذا التصرف فأفاد الطرفان بعدم جدوى ذلك لأن اصحاب المواقع والمدونات الذين يتعاملون مع غوغل وغيرها يوقعون قبل فتح مواقعهم ومدوناتهم على حزمة شروط الاخلال بأي منها يعطي الشركة المشغلة حق الاغلاق الفوري دون انذار
وقد دأبت حركة القوميين العرب التي التي تأسست في بيروت خمسينات القرن الماضي ويعتبر الدكتور الراحل جورج حبش من ابرز مؤسسيهادأبت على نشر مقالات لكتاب عرب من مختلف الأقطار تعبر عن وجهة نظر القوميين الى ما يجري على الساحة العربية والدولية
وفي ما يلي بيان حركة القوميين العرب عن الاغلاق
أيها الأخوة المحترمين:
أغلقت (غوغل) المدونات التالية:
http://kawmyen-arab.blogspot.com/ - مدونة القوميين العرب
http://kawmyeen.blogspot.com/ - مدونة حركة القوميين العرب
http://harakeittalkawmieen.blogspot.com/ - مدونة حركة القوميين العرب
وهي من مدونات حركة القوميين العرب، التي تنشر مقالات الكتاب القوميين التقدميين العرب وغيرهم وأيضا أخبار شعب الوطن العربي، تلك التي تتناول قضاياهم الحياتية والمصيرية ومهام الدفاع عن حقوق الشعب العربي الوطنية السيادية والسياسية والمجتمعية والدافعة إلى تحررهم وتحقيق حريتهم ووحدتهم ورفعتهم وتقدمهم في دولتهم العربية الواحدة، على كل مساحة الوطن العربي في العراق وفلسطين ولبنان ومصر والسودان والصومال واليمن وكل قطر.
كما تم أيضا إزالة عناوين (جوجل) والبريد المتعلق بهذه المدونات، لأنها غير مرغوب فيها ذلك لكون مضمونها كما أفادت (جوجل) يخالف شروط النشر والقوانين الأميركية التي تدين الإرهاب، علما بأن المدونة الأخيرة ليس فيها أي تدوين وخالية من المقالات وليس فيها سوى العنوان.
وهنا لا بد من التوضيح أيضا كي لا نؤخذ بالوهم أن معظم المقالات المنشورة فيها هي مدونات فكرية إنسانية، وليست تحريضية لكنها ملتزمة بالوقت ذاته بالجانب الوطني القومي التحريري.
إن حركة القوميين العرب إذ تستغرب هذا التصرف من قبل غوغل، فإنها بالوقت ذاته لا يمكن لها تفسيره سوى بأنه موقف قمعي لا يختلف في جوهره عن كل المواقف العملانية الحربية الاحتلالية التأديبية للدول الجامحة (الأورو أمريكية والصهيونية) تلك التي تصدر عادة عن مفاهيم اغتصابية وعنصرية بالية ضد الشعوب المستضعفة، والتي تهدف بالتالي إلى مصادرة الحريات عامة ومنها حرية الرأي والنشر وأيضا قمع حق من يحاول الدفاع عن حقوق الإنسان، والتي تصب نهاية في خانة حق استعباد الشعوب.
وتأسيسا فإن الحركة إذ تسأل إن كان هنالك أسبابا لإغلاق هذه المدونات غير ما هو مطروح، فإنها بالوقت ذاته تضع هذا التصرف السلبي من قبل (غوغل) أمام كل الشعوب العربية والأحزاب السياسية والجمعيات الإنسانية العالمية والمحلية المدافعة عن كل ما يتعلق بحقوق الإنسان للاطلاع عليه والحكم فيه؟!
عاشت العروبة
حركة القوميين العرب.
MOUVEMENT DE LA NATION ARABE
حَرَكَةُ القَوْمِيين العَرَبْ..
دَيْمُوْمَة كِفاحِيَة دِفاعاً عَنِ الثَوابِتِ القَوْمِيَة،
نَهْجُ القِيَادَةٌ التاريخيَة المُؤسِسَة " قُدْوَةٌ وَمَرْجعِيَة"
ويفتح هذا القرار من غوغل الباب على مصراعيه امام اعلاق مدونات ومواقع اخرى لم ينتبه أصحابها بعد الى ما يعرف بالقيم العالمية المشتركة التي لا تجيز الحض على العنصرية والكراهية ولا تبيح النقد غير الموثق فهناك قوانين في العالم الغربي وليس في اميركا وحدها تحكم على التزام كل ناشر بتلك القيم
وفي الوقت الذي يحتاج اغلاق صحيفة الى قرار محكمة فان اغلاق مدونة في ظل قوانين النشر الحالية المعمول بها عالميا لا يحتاج الى ذلك
وقد سألت صحيفة الهدهد الدولية محامين ومختصين في قوانين النشر العالمية ان كان القوميون العرب يستطيعون مقاضاة غوغول على هذا التصرف فأفاد الطرفان بعدم جدوى ذلك لأن اصحاب المواقع والمدونات الذين يتعاملون مع غوغل وغيرها يوقعون قبل فتح مواقعهم ومدوناتهم على حزمة شروط الاخلال بأي منها يعطي الشركة المشغلة حق الاغلاق الفوري دون انذار
وقد دأبت حركة القوميين العرب التي التي تأسست في بيروت خمسينات القرن الماضي ويعتبر الدكتور الراحل جورج حبش من ابرز مؤسسيهادأبت على نشر مقالات لكتاب عرب من مختلف الأقطار تعبر عن وجهة نظر القوميين الى ما يجري على الساحة العربية والدولية
وفي ما يلي بيان حركة القوميين العرب عن الاغلاق
أيها الأخوة المحترمين:
أغلقت (غوغل) المدونات التالية:
http://kawmyen-arab.blogspot.com/ - مدونة القوميين العرب
http://kawmyeen.blogspot.com/ - مدونة حركة القوميين العرب
http://harakeittalkawmieen.blogspot.com/ - مدونة حركة القوميين العرب
وهي من مدونات حركة القوميين العرب، التي تنشر مقالات الكتاب القوميين التقدميين العرب وغيرهم وأيضا أخبار شعب الوطن العربي، تلك التي تتناول قضاياهم الحياتية والمصيرية ومهام الدفاع عن حقوق الشعب العربي الوطنية السيادية والسياسية والمجتمعية والدافعة إلى تحررهم وتحقيق حريتهم ووحدتهم ورفعتهم وتقدمهم في دولتهم العربية الواحدة، على كل مساحة الوطن العربي في العراق وفلسطين ولبنان ومصر والسودان والصومال واليمن وكل قطر.
كما تم أيضا إزالة عناوين (جوجل) والبريد المتعلق بهذه المدونات، لأنها غير مرغوب فيها ذلك لكون مضمونها كما أفادت (جوجل) يخالف شروط النشر والقوانين الأميركية التي تدين الإرهاب، علما بأن المدونة الأخيرة ليس فيها أي تدوين وخالية من المقالات وليس فيها سوى العنوان.
وهنا لا بد من التوضيح أيضا كي لا نؤخذ بالوهم أن معظم المقالات المنشورة فيها هي مدونات فكرية إنسانية، وليست تحريضية لكنها ملتزمة بالوقت ذاته بالجانب الوطني القومي التحريري.
إن حركة القوميين العرب إذ تستغرب هذا التصرف من قبل غوغل، فإنها بالوقت ذاته لا يمكن لها تفسيره سوى بأنه موقف قمعي لا يختلف في جوهره عن كل المواقف العملانية الحربية الاحتلالية التأديبية للدول الجامحة (الأورو أمريكية والصهيونية) تلك التي تصدر عادة عن مفاهيم اغتصابية وعنصرية بالية ضد الشعوب المستضعفة، والتي تهدف بالتالي إلى مصادرة الحريات عامة ومنها حرية الرأي والنشر وأيضا قمع حق من يحاول الدفاع عن حقوق الإنسان، والتي تصب نهاية في خانة حق استعباد الشعوب.
وتأسيسا فإن الحركة إذ تسأل إن كان هنالك أسبابا لإغلاق هذه المدونات غير ما هو مطروح، فإنها بالوقت ذاته تضع هذا التصرف السلبي من قبل (غوغل) أمام كل الشعوب العربية والأحزاب السياسية والجمعيات الإنسانية العالمية والمحلية المدافعة عن كل ما يتعلق بحقوق الإنسان للاطلاع عليه والحكم فيه؟!
عاشت العروبة
حركة القوميين العرب.
MOUVEMENT DE LA NATION ARABE
حَرَكَةُ القَوْمِيين العَرَبْ..
دَيْمُوْمَة كِفاحِيَة دِفاعاً عَنِ الثَوابِتِ القَوْمِيَة،
نَهْجُ القِيَادَةٌ التاريخيَة المُؤسِسَة " قُدْوَةٌ وَمَرْجعِيَة"