" لماذا نلتقي أنا وأردوغان؟ لكي نشرب المرطبات مثلاً؟". "لا يمكن أن يتم اللقاء تحت شروط أردوغان.. هدفنا هو الانسحاب التركي من الأراضي السورية بينما هدف أردوغان من الجلوس معي هو شرعنة وجود الاحتلال
أثار كتاب "سؤال المصير ... قرنان من صراع العرب من أجل السيادة والحرية" (المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، بيروت، الدوحة، 2023)، لكاتب هذه المقالة، ردود أفعال وفتح نقاشات كثيرة طرحت مسائل إضافية
قد يكون الحوار، الذي أجرته قناة سكاي نيوز مع الرئيس السوري بشار الأسد، محاولة محفوفة بالمخاطر، والهدف هو تقديمه مجدّداً إلى الرأي العامّ العربي، بحلّة جديدة، وهو الرجل المغترب عن الواقع منذ آذار
لعله من الميسّر للمتابع للشأن السوري منذ انطلاقة الثورة السورية، أن يستنتج الأسباب المباشرة وغير المباشرة التي تكمن وراء تشرذم القوى السياسية من أحزاب وتجمعات، قدمت نفسها على أنها ممثل للشعب السوري
أخطر ما في سياسة التجهيل هو ضياع الهوية. تجهيل الناس إستراتيجية قديمة استخدمتها السلطات والحكومات لفترة طويلة للتأثير على الرأي العام. وبالرغم من أن هذه الظواهر ليست جديدة، إلا أنها اتخذت مؤخرًا
لا بدّ من فهم عميق غير قابل للالتباس لقواعد التعامل الثنائي اليوم مع دول الخليج عامة، والسعودية على وجه الخصوص. مبدأ "دفتر الشيكات النفطي" المفتوح الذي يقوم على مدى الرضاء السياسي عن الغير، بمعنى
إذا كان جبران باسيل يحاور اليوم حسن نصرالله، فهذا ليس "حدثاً". فعلى امتداد 18 عاماً لم يكن باسيل إلا على تواصل و"تفاهم" مع أمين عام حزب الله. وهو طوال الحقبة البالغة الاضطراب كان المتكسِّب اليومي من
يصعب أن يتفق المرء مع من يرى في فيديوهات السورية لمى توفيق عباس (تعرّف عن نفسها بالإعلامية والأديبة والشاعرة) «المنتقدة» و«الغاضبة» في وجه «الفساد والسلطة والحكومة والقيادة..» ، مؤشراً لانفضاض حاضنة