لاشك أن كل تغيير فيه خير كما يقول المثل الشعبي، وليس هناك أدنى شك بأن التحولات التي حصلت وتحصل في عدد من الدول العربية ستتمخض عن نتائج إيجابية ليس في البلاد الثائرة فحسب، بل أيضاً في البلدان التي لم
كتب محيي الدين اللاذقاني - سيقال غدا في التأريخ لهذه الأيام المباركة للثورة إن الإحتجاجات الشعبية في سوريا هزت النظام الأسدي من جذوره لكن الذي أطلق عليه رصاصة الرحمة هو رامي مخلوف ، وسيضيف بعض
وقف العز بن عبد السلام السوري يوم الجمعة في العشرين من أيار مايو عام 2011 ليعلن من على منبر مسجد الحسن في دمشق، أن الإسلام الحقيقي لم يمت، وأن علماء الأمة الذين لا يخافون في الله لومة لائم لم ينتهوا،
تماما كمن يربح ورقة يانصيب دون ان يشتريها .. تلقى الأردنيون خبر قرب انضمامهم الى مجلس التعاون الخليجي دون ان يسعوا الى ذلك. لذا لم يجدوا ما يعبّروا به عن فرحهم ومفاجئتهم الا بالسخرية الجادة عن آلية
''المبدأ الأول عند اللصوص، أن لا شيء يصغر على السرقة''
جيمي بريسلين صحافي ومؤلف أمريكي امتلك بشار الأسد الجمهورية السورية عام 2000، وارثاً البلاد عن والده حافظ الأسد الذي امتلكها على مدى 30 عاماً.
«إذا لم يكن هناك استقرار في سوريا، فلن يكون هناك استقرار في إسرائيل. لا يمكن لأحد أن يضمن ماذا يمكن أن يحدث، لا سمح الله، إن حدث أي شيء للنظام».
تقرأ تصريح (المواطن السوري) رامي مخلوف بالعبارة
قد يقال إنّ السيّد رامي مخلوف، ابن خالة الرئيس بشّار الأسد ورجل الفساد الأوّل في سوريّا، غبيّ جدًّا. ولأنّه هكذا، سمح لنفسه بأن يتحدّث بلسان نظام لا يحتلّ فيه منصباً رسميّاً، كما – وهذا الأفدح – ربطَ