توجد عناوين كثيرة تستدعي التوقّف عندها في الخطاب الأوّل الذي ألقاه أحمد الشرع بعد أقلّ من 24 ساعة على تولّيه موقع رئيس الدولة في سوريا. يظلّ العنوان الأبرز الوارد في الخطاب القصير الذي ألقاه قوله:
نشرت جريدة النهار اللبنانية خبرا مفصلا عن تحضيرات لاجتماع موسع مزمع عقده في الخامس عشر من الشهر الحالي يهدف كما ذكرت الصحيفة لرسم خارطة طريق للمرحلة الانتقالية في سورية ومواجهة بوادر مايعتبرونه
لبّى الشرع (مجازاً) مطلبيّ بإلقاء خطاب، فعيّن نفسه رئيساً للبلاد، وتحدّث إلى السوريين للمرّة الأولى منذ سقوط النظام وفرار الأسد المهين. أتفق معه بعدد من النقاط، ولكنني سأتوقف عند نقاط ثلاث أختلف فيها
يطرح هذا النص مجموعةً من الأفكار التي ترتبط بالواقع السوري اليوم، ونقاشات الساحة السورية العمومية، وأحداثها، منذ سقوط النظام البائد، ونقاربها في العناوين الفرعية الآتية: أولاً: الجماعات غير
ينتمي مفهوما الأكثرية والأقلية إلى حقل العلوم الإنسانية: علم السياسة والسوسيولوجيا والثقافة والأتنولوجيا (علم الأعراق). إنهما يدلان على كم ٍ كيفي. فالأكثرية والأقلية ليستا مجرد عدد كمي من الأفراد، بل
منذ اليوم الأول لإعلان سقوط النظام السوري السابق في الثامن من ديسمبر/كانون الأول 2024، وصلت قوات تابعة لغرفة عمليات "ردع العدوان" إلى محافظتي طرطوس واللاذقية، وهما المنطقتان اللتان توقع المراقبون أن
بداية لابّد من القول إن الأوطان تُبنى بجميع أبنائها، قوى سياسية ومجتمعية وطنية، وليس بأحزاب تأسست بالأقليات كما حدث في سوريا منذ تأسيس الحزب الشيوعي السوري وما تبعه من أحزاب وصولا إلى حزب العمل
لحظات.. ويحين اللقاء حقائب وساعة انتظار قد تمر على العائدين إلى سوريا كأنها سنة أو بضع سنوات، عبروا فيها عوالم الغربة واللجوء بكل معانيها… وتأتي اللحظة المنتظرة التي كانت تخطف القلوب بمجرد التفكير