في تصريحات له يوم الأربعاء الماضي، حذر رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي من خطر الطائفية في العراق، قائلاً إنها صدرت للعراق من الخارج. وحذر المالكي أشخاصاً لم يسمهم من ‘جعل مواقع الدولة مواقع
نجمت الثورة السورية عن نوعين من الحرمان، الأول الحرمان من القرار والسلطة متمثلاً بالهيمنة الكاملة لدائرة محدودة في رأس هرم النظام على كافة السلطات والصلاحيات، والثاني هو حرمان فئات واسعة من الشعب
ميديوكر Mediocre.. هي الكلمة التي يوصف بها أحيانا من يمكن تسميتهم بأنصاف المواهب (وإن لم يكن ذلك دقيقا تماما). يمكنك أن تسمع هذه الكلمة من مثقف يريد أن يعبر بازدراء ممزوج بالشفقة عن بؤس كاتب أو فنان
ترتكز الادعاءات القائلة باستخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا يوم الثلاثاء التاسع عشر من آذار/مارس على واقعتين أوردتهما بعض التقارير. الواقعة الأولى -- والتي ادعاها النظام السوري -- كانت في خان العسل
خلال شهر نيسان (أبريل) المنصرم، لقي أكثر من 3300 مواطن سوري حتفهم على يد قوّات النظام السوري الموالية، أو أجهزته الأمنية المختلفة، أو قطعان الشبيحة وميليشيات ما يُسمّى بـ’اللجان الشعبية’ المسلّحة، أي
بعدما أصبح السلاح الكيماوي ساري الاستخدام في سورية، يبدو المجتمع الدولي، وبالأخص الولايات المتحدة، أكثر انشغالاً بالبحث عن صيغ للتعايش مع هذا الواقع وغير مستعدة لمواجهته ومعاقبة مستخدميه، لأنه
من الواضح أن أكثر المصدومين بخطاب زعيم حزب الله الأخير هم من كانوا مخدوعين بحسن نصر الله وحزبه، ولذا فقد كانت ردود فعلهم صاخبة وغاضبة، بعد أن هدد نصر الله بأن للأسد «أصدقاء» لن يسمحوا بسقوطه، وتندر
أنكون قد دخلنا في طور تصفية الثورة المصرية دون أن ندري؟ لا أجد مدخلا لعرض الموضوع أفضل من استعادة ما جرى للثورة التي قادها رئيس الوزراء الإيراني محمد مصدق وتحدى فيها شاه إيران في عام 1951.