سيطرت كتائب الجيش السوري الحر في درعا يوم أمس على القسم الغربي من مدينة الشيخ مسكين لتقطع طرق إمداد مهمة للنظام بين مدينتي إزرع ونوى وتصبح على بعد حاجز واحد فقط عن أوتوستراد دمشق – درعا الذي سيشكل
الجهود الدولية قد تنصب على نقل الصراع بين النظام السوري والثوار من وضعيته الهجومية التي تحمل خسائر مرعبة لطرف الثورة، إلى وضعية دفاعية قد تمهد لعملية سياسية شاملة.
يكاد أن ينقلب المشهد في العالم العربي بين عشية وضحاها، فالحكم ينتقل من فئة إلى فئة، والسيطرة على الشارع تتحول من هذا الطرف إلى ذاك، ويبقى الثابت الوحيد هو حالة التغير المستمر في موازين القوى.
أثارت الشقيقتان السوريتان اللتان تعيشان منذ عام 2003 في السويد، فايا يونان وريحان يونان، ضجة كبيرة في جميع أنحاء العالم بأغنيتهما الداعية إلى السلام والمصورة في شريط فيديو يحمل عنوان “لبلادي”. ففي
في ظل مطاردة جماعات المعارضة «المعتدلة»، المدعومة من جانب الولايات المتحدة، في شمال سوريا، تقترح مجموعة وساطة أوروبية استراتيجية بديلة لوقف إطلاق النار محليا والتخفيف التدريجي من تصاعد أعمال العنف
ومن قال أنها لم تلطم، ولم تدمِ نفسها ندما وتبلِّل مرج غوطتها دمعاً، هي دمشق، أم العواصم والمدن وبادئة التاريخ والقلم، أسطورة لم يكتشف سرها أحد ولم يرتق إلى بهائها قول، في شرقها سلة الغذاء وفي غربها
مساء الأربعاء 29 تشرين الأول/ أكتوبر 2014، خرج معتز حجازي من المطعم الكائن في مركز مناحيم بيغن في القدس. مؤسسة «المبادرة من أجل الحرية اليهودية في جبل الهيكل» أقامت في المركز ندوة ألقى فيها الحاخام