في العالم العربي عموماً هناك اعتقاد بأن الأحداث هي نتاج مؤامرات سياسية تُحاك في مراكز قرار الدول الكبرى، ويذهب البعض بعيداً إلى نظرية «المتنورين» من سلاطين المال والصناعة والتكنولوجيا الذين يُعتقد
الإسلام السياسي هو مصطلح يُشير إلى الاستخدام السياسي للقيم والمبادئ والمُثل الإسلامية في تنظيم المجتمع والدولة “الجمع بين الإسلام والسياسة”، ويهدف حسب المنظرين لهذا المفهوم إلى تطبيق الشريعة
يتعاظم يوماً بعد يوم، الدور الأميركي في المنطقة، رغم محاولاتها التخفيف منه، وقد ظهر جلياً، مع بداية الحرب على غزة ولاحقاً على لبنان، وإمساكها بالقرار الإسرائيلي و”هندسته” وفق مصالحها، ومرضاة لحلفائها
كلما وُضعت سياسة الهجرة على جدول أعمال قمة الاتحاد الأوروبي، انتابت جلساتها توترات كبيرة بين قادتها، وهذا ما حدث في القمة الأخيرة في العاصمة البلجيكية بروكسل، حيث ظهرت الخلافات الكبيرة حول سياسة
أزالت إسرائيل خلال الأيام الماضية ألغامًا أرضية وأقامت حواجز جديدة على الحدود بين هضبة الجولان والشريط المنزوع السلاح على الحدود مع سوريا، بحسب ما كشفته مصادر أمنية، وأوردته وكالة رويترز بقولها إن
بعد أن صدّعوا رؤوسنا لعقود طويلة كأداء بشعارات المقاومة والممانعة والصمود والتصدي، الكل يتساءل اليوم في سوريا وخارجها: ما هذا الصمت السوري الرهيب؟ لماذا ينأى بشار الأسد بنفسه وبنظامه عما يحدث في
بقي حيّ السلّم على “العتبة”، كما وصفه عالم الاجتماع وضّاح شرارة ذات مرّة في كتابه “دولة حزب الله”. فلا هو خرج من مجتمع الأهل كليّاً ولا هو دخل واستقرّ في موطن الإقامة… حتى اخترقت صواريخ العدوّ
لا بد لأي مراقب لسياسة إدارة الرئيس بايدن نحو إيران إلا وأنْ يُدهشه مقدار التحوّل الذي طرأ عليها في السنوات الأربع الماضية. عندما وصل بايدن إلى الحكم في يناير/ كانون الثاني 2021 تمحورت سياسته