قلة هم السوريون الذين لم يسمعوا بالدكتور عبد السلام العجيلي، ليس لأنه زعيم سياسي أو شخصية مقررة في المناهج الدراسية، بل لأنه ظاهرة ولدت مع ميلاد مدينة الرقة الحديثة في نهاية الحرب العالمية الأولى،
مع حلول الذكرى العاشرة للأزمة السورية، لا تزال تداعياتها مستمرة. حتى الروس حلفاء النظام، الذين عملوا طويلا على تعزيز قدراته، والدفاع عنه دوليا، وساهموا في إنقاذه، باتوا يطرحون كثيرا من الأسئلة التي
في سوريا وصل فيروس كورونا سدة الحكم وأصاب بشار الأسد وعقيلته أسماء، وفي الأردن وصلت الوفيات المسجلة الى 60 يوم الأربعاء و61 في إيران، فيما الجائحة تتفشى من لبنان إلى اليمن إلى تونس وما من برامج توعية
هل بدأت الإدارة الأميركية بتعديل مقاربتها للعلاقة مع إيران؟ هذا هو السؤال المطروح اليوم في ضوء تطورين حصلا في الأيام القليلة الأخيرة. فقد عمدت الإدارة الأميركية الجديدة الى فرض أولى عقوباتها على
إنّها المرة الثانية التي يخرج فيها قائد الجيش العماد جوزف عون عن "واجب التحفظ". المرة الأولى كانت في الأوّل من حزيران (يونيو) 2019، قبل أشهر من اندلاع "ثورة أكتوبر". هذه المرة، أوّل من أمس، في حمأة
أصاب العرب في أقطارهم من الدكتاتورية قرف وملل وحزن عميم، وأصاب التونسيين في قطرهم ما أصاب بقية العرب، فالديمقراطية أيضا تدفع إلى الملل وطلب الهجرة وأرجو ألاّ يتهمنا أحد بالبطر أو نكران النعمة
شارلوت، إميلي، وآن. عامان يفصلان بين ولادة كل منهن، وقد أنتجن معًا، على ضوء الشموع، ثلاثةً من أفضل الروايات التي شكّلت أولى إرهاصات الأدب النسائي في القرن التاسع عشر. لم يوقّعن بأسمائهن، بل بأسماء
مع هبوط الليرة السورية إلى مستوى مخيف غير مسبوق، سلّمت صفحة موالية بانتهاء حلول الأرض، متوسلةً حلول "السماء" بمخاطبة حافظ الأسد: انهض يا أبا الفقراء، فشعبك أضحى بين أنياب الضباع. صفحة "شبكة أخبار حمص