فيما كان العالم مبهوراً بعودة الحياة الطبيعية الى إسرائيل، يتناقل صور شعبها "السعيد" في تل أبيب، عشية توجهه الى انتخابات نيابية جديدة، أدرجت منظمة "فاو" لبنان، في خانة واحدة، مع الصومال واليمن
توصل ممثلون عن قوى وأحزاب سياسية تمثل المعارضة الداخلية في سوريا إلى اتفاق لتشكيل تحالف جديد سيتم الإعلان عنه نهاية الأسبوع، ويضم أيضاً شخصيات مستقلة من المعارضين المقيمين في الخارج. وعلمت "المدن" أن
تفاقم «الصراع الخفي» بين روسيا وإيران على الثروة النفطية في شمال شرقي سوريا، غير الخاضعة لسيطرة «قوات سوريا الديمقراطية» (قسد) المدعومة من التحالف الدولي بقيادة أميركا. كان إنتاج سوريا من النفط
بائع الأوهام طالب بأن لا يُباع الناس أوهاماً حول حلول قريبة لأزمة لبنان الاقتصادية. فهذه، بحسبه، نتاج سنوات وعقود طويلة ولن تحلّ "بسنة وسنتين"! لوهلةٍ لاح لي أنّ الحلّ قد يطول إلى ما بعد تحرير
«ليست لدينا أي مصالح خاصة هناك، ولا نملك قواعد عسكرية أو مشروعات كبيرة، ولا استثمارات بالمليارات، ولا يوجد شيء خاص يستحق الحماية. ليس لدينا أي شيء هناك على الإطلاق». كانت تلك هي الكلمات التي استخدمها
دعنا نفترض أن لديك 3 مدارس، إحداها تقدّم دروسها باللغة العربية فقط، والثانية باللغة الإنجليزية فقط، والثالثة تقدم العلوم بالإنجليزية والآداب بالعربية. ثم سألت 100 من الآباء كي يختاروا لأبنائهم
بعد مرور شهر على توليه منصب الرئاسة، لم يظهر أن لدى الرئيس الأميركي، جو بايدن، سياسة محددة المعالم تجاه سورية، لا سيما وأنه لم يُظهر أي ميل نحو سحب القوات الأميركية من ذلك، وهو ما كان سلفه دونالد
عندما كنت سفيراً للولايات المتحدة لدى سوريا، منذ عشر سنوات، غالباً ما كنت أتوجه بعد العمل سيراً على الأقدام، إلى متجر محلي يبيع اللحم بالعجين، كي أشتري منه وجبة العشاء، وأحملها معي إلى مقر إقامتي.