الزمان: السابع عشر من نيسان/ أبريل، والمكان: قاعدة حميميم، رمز الاحتلال الروسي في اللاذقية، والحضور: ضباط الاحتلال الروسي مع أحفاد ذيل الاحتلال الفرنسي بالأمس ودعاة الاحتلال الروسي اليوم، والمناسبة:
من كان العدو الأول لأميركا في العقدين الماضيين؟ وهل بالغت «القوة العظمى الوحيدة» في تضخيم بعض الأخطار، ما دفعها إلى غض النظر عن أخرى أشد خطورة في الحسابات بعيدة المدى؟ وهل استنزفت أميركا في حروب
إذا أخرجنا ما يعيشه لبنان، في هذه الأيّام، بفضل النائب العام الإستئنافي في جبل لبنان غادة عون، من الإطار الروائي أو السينمائي، تبوخ المعاني وتتيه المقاصد. كَثرة الجد، في نقاش حالة عون
لا نعرف شيئاً عن هارون بن يحيى، صاحب "الرحلة إلى القسطنطينية وروما" في أواسط القرن التاسع الميلادي (قبل العام 867 م ترجيحاً)، سوى أنه أُسر من مدينة عسقلان على الساحل الشامي، ونقل إلى القسطنطينية عبر
أثارت تصريحات وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الأسبوع الماضي، حول قرب عودة النظام إلى جامعة الدول العربية، تخوف كثيرين من أن تكون موسكو قد نجحت بعقد صفقة ما تقرب النظام أكثر من استعادة موقعه الذي
شهران أم تسعة أشهر؟ هذا هو التساؤل المتداول اليوم على نطاق واسع فيما يخص أحدث «الحوادث» التي وقعت داخل منشأة نطنز النووية الإيرانية، حيث تعكف إيران على برنامج ضخم لتخصيب اليورانيوم. وجرى إيعاز الحادث
أثارت صحيفة "الشرق الأوسط " جدلا، مطلع العام الجاري، بعد إيرادها أنباء عن تلقي موسكو عروضا من معارضين سوريين، تدعو إلى تشكيل "مجلس عسكري" مشترك بين جيش النظام السوري وفصائل مسلحة ومنشقين، بخيارات
يفتتح الصحفي الأميركي جوبي واريك القسم الثاني من الفصل الأول من كتابه "الخط الأحمر" بالعبارة التاليّة "شيء ما وقع من السماء"، وتدور أحداث هذا القسم في سراقب ، يوم الـ 29 من أبريل عام 2013، يومها،