لا تشكل التصريحات الأخيرة التي أدلى بها الرئيس التركي رجب طيب اردوغان بخصوص مستقبل العلاقات بين حكومته وسلطة بشار الأسد أي جديد يستوقف، بقدر ما تمثل إعلاناً يلقي الضوء على نتائج المباحثات التي بدأت
أفكر كالمواطن السوري البسيط بعيدًا عن الكتل السياسية الداخلية والخارجية. أصبحت جميع مفاصل الحياة مرتبطة بتركيا بشكل مباشر. لم يقتصر الأمر على وجود القواعد العسكرية والمعسكرات التي أنشأتها تركيا
بعد ساعات فقط على تبادل الرسائل السياسية الانفتاحية بين تركيا وسوريا، وبين بشار الأسد ورجب طيب إردوغان، تحرّكت أيادٍ خفيّة في مدن تركية، أبرزها قيصري، لتشنّ حملة عنصرية ضدّ اللاجئين السوريين. سرعان
رئيس” بلا مؤهلات، وهذا إن دل على شيء فهو يؤكّد أن الطّامّة الكبرى كانت أن يتبوأ الوريث الصغير منصب الرئاسة ومؤهله الوحيد كونه ابن قائد انقلاب 1970 “الرئيس الخالد”! خبرٌ معيبٌ تناولُه إلّا من
يستعد الطالب الجامعي كارلوس (20 عاماً) للتصويت للمرة الأولى في حياته. يشغله التغيير المناخي والعدالة الاجتماعية، ويقول: "سئمت من السياسيين الذين يتجاهلون القضايا التي تؤثر في مستقبلي"، "أنا لا أهتم
يسألني صديق، يتسم بالحماس والشجاعة والدأب والمثابرة، فيما أعرفه عنه، أنه كثيراً ما يصفه أشخاص، لا يودونه أو يغارون منه، أو يحقدون عليه، أو لا يحبون نمطه، بأنه شخص مندفع، أو متسرع، أو متحمس أكثر من
منذ مؤتمر القمّة العربية في جدّة في مايو/ أيار 2023 الذي حل فيه بشّار الأسد، مستعيداً اعتباره في مجلس جامعة الدول العربية، ما تزال المبادرات العربية وغير العربية تتتالى في سياق إعادة التطبيع مع نظام
طرد الفيلسوف اليونانيُّ أفلاطون 380 ق.م الشُّعراء من جمهوريَّته، وأبعدهم عن مدينته الفاضلة؛ لأنَّهم لا يستحقُّون العيش فيها؛ وذلك بسبب النِّفاق الاجتماعيِّ لدى معظمهم ودورهم في فساد أخلاق الشَّباب