بات من المعروف ان ايران تستخدم استراتيجية مع امريكا والغرب…”تفاوض على التخلي على مالاتملك مقابل عدم إرغامها على مالا تريد” بمعنى ان ايران لاتملك القنبلة النووية بعد وتفاوض على عدم امتلاكها بشرط عدم
سجل محور ولاية الفقيه المقاوِمة للاستكبار العالمي "انتصاراً جديداً" ـ من وجهة نظر "مقاومين" على الأقل! ـ حين قفز وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان من الموقع المخصص لوزراء الخارجية في الصف
في لبنان ترقب لما سوف تقدم عليه الولايات المتحدة إثر وصول بواخر المحروقات التي طلبها «حزب الله» من إيران متجاوزاً الدولة المتعثرة، وما يفاقم التكهنات والافتراضات هو مسارعة السفيرة الأميركية في بيروت
جولات المفاوضات بين اللجنة المركزية المفاوضة عن أهالي درعا واللجنة الأمنية للنظام السوري برعاية روسية توقفت، مع استمرار محاولات قوات النظام والميليشيات الإيرانية عرقلة أي اتفاق يفضي الى منعهم من دخول
من خلال متابعة نقاشات السوريين والسوريات المنتمين إلى الطرف المعارض لنظام الحكم في الأدبيات المكتوبة وعلى مختلف وسائل التواصل الاجتماعي بقديمها وجديدها، يمكن استخلاص محاور نقاش أساسية تستقطب اهتماماً
قبل عشرين عاماً، عندما سقطت الولايات المتحدة في المستنقع الأفغاني، انقسم الخبراء حول الهدف النهائي للتدخل. من جانبه، تحدث الرئيس جورج دبليو. بوش عن الحرب العالمية ضد الإرهاب، بينما جادل منتقدوه بأنه
وسط جدل كبير وانتقادات واسعة، أعلن "المؤتمر الوطني لاستعادة القرار" بيانه الختامي مع انتهاء أعمال الهيئة العامة للمؤتمر التي عقدت اجتماعاتها على مدى يومين في مدينة جنيف بسويسرا، مع حضور عبر الانترنت
دخل لبنان مدار التجاذب الإيراني الأميركي المباشر. إنها المرة الأولى التي يصل فيها لبنان إلى هذه الحدود العلنية والمباشرة والرسمية في التنافس بين واشنطن وطهران. سابقاً كان البلد ساحة لتمرير الرسائل