لسبعين عاما أمضى المطرب السوري صباح فخري حياته "ناسكا متعبدا" بالطرب الذي نسي قلبه فيه وغنى من أجله وأغلق برحيله بابه أيضا. خاطب المليحة ذات الخمار الأسود مرارا. ارتوى من خمرتها وأطرب الملايين من
من مآثر مؤسس المملكة العربية السعودية المغفور له الملك المؤسس عبد العزيز، كلمته الخالدة، التي تصلح أن تكون مفتاحاً كاشفاً لفهم سياسات الحزم التي تعقب الصبر الطويل على الاستهداف والمشاريع التقويضية
من بين المشكلات التي يعانيها المجتمع السوري راهنًا، مشكلة الاستقطاب الحاد الحاصل بين الإسلاميين والعلمانيين، ممن اتخذوا من الإسلام والعلمانية أيديولوجية مطلقة، لا تراعي الواقع المشخص الذي نعيشه، كما
تلفت نظري في اللاذقية، مدينة آبائي وأجدادي، أوراق النعي، التي تنتشر بكثافة علي حيطان البلد، كما يسميها أبناؤها. وفي حين تكون أوراق النعي المدينية مرتبة ومطبوعة وفق نموذج محدد، تتسم أوراق نعي الريفيين
تمنّى وعمِل سوريون كُثر أن تحدث صحوة روسية قبل أو خلال أو بعد ما فعلته في سورية؛ فهناك شِبه إجماع دولي بأنها صاحبة اليد العليا في القضية السورية؛ فما عليها إلا أن تعود لجوهر القضية، وتدرك أن جوهر
"انتصارات ومعارك تحرير، تقدم للجيش الحر، هزائم وتقهقر لقوات النظام.." هكذا كان حال الثورة أواخر العام الثاني من عمرها، العام الذي أبى الرحيل الا بتسطير انتصار جديد يضاف لسجله الحافل بالانتصارات،
في ظل الحديث عن عزوف رئيس الوزراء الأسبق، سعد الحريري، عن الترشح للانتخابات المقبلة، وتسلم نجل بهية الحريري أحمد الحريري دفة تيار المستقبل، وتسليم ملف الانتخابات في بيروت، لرئيس جمعية بيروت للتنمية
فقدنا في الأسبوع الماضي العلَّامة الدكتور حسن حنفي، المفكر البارز الذي كرَّس حياته لإحياء دور العقل وتجديد الثقافة العربية. سوف أخصّص هذه المساحة للتعريف بمحور رئيسي في مشروعه الفكري، وهو دعوته