منذ أيام والعالم منشغل بمايحدث في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث المعركة الانتخابية حامية الوطيس بين الرئيس الأمريكي جو بايدن والمرشح الجمهوري والرئيس السابق دونالد ترمب. إذ أظهرت استطلاعات الرأي
منطقياً، بدأت كامالا هاريس (60 عاماً) تتدرب على تولّي مهمات الرئاسة الأميركية منذ أن انتُخبت نائبة للرئيس جو بايدن عام 2020 ودخلت البيت الأبيض في شهر كانون الثاني (يناير) 2021. وهي أول أميركية من أصل
باتت عبارة "عدم توافر إرادة دولية للحل" اللازمة التي يكاد لا يخلو منها أيُّ حديثٍ عن الحل السياسي في سورية. ولا يخفى على أحد أن الإرادة الدولية لحل القضية السورية ترتكز، في معظمها، إن لم يكن كلها،
يستمر الملف السوري في تصدّر النقاشات الداخلية في تركيا، ليتحوّل إلى ورقة تجاذب سياسي بين الفرقاء الأتراك، وسط اتّفاق كل الأحزاب الرئيسية على ضرورة التواصل مع دمشق بغية إيجاد حل لأزمة اللاجئين
على غير عادته، ذهب الأسد وحيداً إلى انتخابات مجلس شعبه، هذه المرّة. هو الذي اعتاد سابقاً حضور مثل تلك المناسبات برفقة زوجته، ليقدّم نفسه بصورة الرجل العصري الذي يدلي بصوته بصفته مواطناً، وإلى جانبه
إذا كان هناك أستاذ حقيقي للمقبور بالقرداحة في طريقة إدارة دفة الحكم الانقلابي في بلد متعدد الطوائف والأعراق والشخصيات النرجسية،فهو العقيد أديب الشيشكلي،فالمقبور حين عين احمد الخطيب رئيسا للدولة ريثما
تعيش مئات العائلات السورية في محيط مناطق السيدة زينب وداريا وبساتين المزة غربي العاصمة دمشق كابوس التشرد والمصير المجهول منذ 2015 وحتى اليوم، وذلك بعد أن تلقوا حينها إنذارات من المحافظة لإخلاء
ليس مبالغة توصيف هيئة الأمم المتحدة لحالة سورية بأنها تمثل أكبر كارثة إنسانية منذ الحرب العالمية الثانية، إذ إنّها شهدت مقتل مئات الألوف من أبنائها، وهُدّمت العديد من مدنها، ويوجد حوالي مليونين من